Page 16 - مغرب التغيير PDF
P. 16
16 تقرير
العدد - 33 :من 01إلى 30شتنبر 2014
ذ /غل ّاب نائب رئيس المحكمة الابتدائية بآسفي:
عدم إشراك القاضي عند سن القوانين والعقوبات يخلق لنا مشاكل كثيرة
حاوره :إدريس الطاعي
تكريس جودة أدائنا المهني .وهنا أستحضر بعبارة أخ��رى ،فعندما أستأنف حك ًما < ه��ل ل��دي��ك��م ف��ك��رة ع��ن إنج����ازات
رسالة الخليفة عمر رضي الله عنه إلى أبي ابتدائ ًيا في غير صالحي ف�إن ذل�ك الحكم لا ال�ص�وي�رة واليوسفية المنتميتينْ إملىحكنمفت ْيس
أبيبي ًاضنا يكت ِف فيها التي لم موسى الأشعري، يمكن أن يتم تعديله على مستوى الاستئناف الدائرة الاستئنافية لآسفي فيما
ب�ل ب�ّي�نّ ل�ه ال�ن�اس، كيفية الفصل ب�ني بما يضر بمصالحي بشكل أش ّد. يتعلق بتصفية الملفات والقضايا المتراكمة،
كيفية التح ّكم في حركاته وقسمات وجهه وهو < المشكل أن النيابة العامة ناد ًرا ما تغض ه�ل حققتا نفس إنج��از ه�ذه المحكمة أم أن
يخاطبهم. الطرف ،بل تحرص دائ ًما على أن تكون طر ًفا الأمر يختلف؟)
وهنا أؤكد أننا نحاول أن نجعل المتقاضي في الدعاوي المستأ َنفة... > ف�ي الحقيقة يصعب القطع ف�ي هذا
ام�لنحكمجلفسياتغنايروهص�اولحرهاٍ ،لأضننباالنرفغ ّمسرملنه يخرج > ينبغي أن نلاحظ أن النيابة العامة هي الموضوع ،وكل ما يمكن قوله هو أن محكمة
صدور مؤسسة ،ولها بالتالي حقوقها ،ولها أن تدافع آسفي هي أكبر محاكم هذه الدائرة الاستئنافية،
الأسباب والحيثيات والمقدمات التي جعلت عن رأيها وموقفها أمام مؤسسة أعلى درجة، قضية و0ه0ذ0ا .ل4ي5سوإ0ل ّا 0ا.0ل6ح5د وتسجل م�ا ب�ني
كفته أخف من كفة خصمه .ويكون السبب في وإذا أي�د الاستئناف طلبها أو خالفه فنحن الأدنى رائجة في السنة،
المتقاضي أنه ،كما اُيلقرشعبوذلركبابلنرفضساه،ل ُدأعىطذيلتك جمي ًعا نمتثل لقرار القضاء ،لأنه قرار القضاء. فحسب ،وهو رقم مرشح للزيادة بين كل سنة
له الفرصة الكافية نعود الآن إل�ى سؤالكم ح�ول النجاعة وأخرى بطبيعة الحال .وبالتالي فعملها يفوق
عن نفسه وموقفه ...وهكذا لييكفوهنم،واوثل ًقيادافمعن التي حققها القضاة الشباب ،هل هي فعلية أم اإكللثكيىمًرااولثعحقملجلماالاللعمكحببكءيمرالتلم ْنلليقق اىلمضاذعيلكاوىارلكترا نْائهيلجهعةال،فىوي َممآَرسُّدستفذوليىك.
القاضي ،ومقتن ًعا ب�أن هذا انلتأيحجكاةمللأتم اسل ّرععك ،وس؟هل أثرت إيجاب ًيا على جودة
أالحوأتخوىيرجيدلّطم َلم ُيعنحياعقلِبرىأزليكهًادافمةونلاطج َوعواْمقنًرباا،هلحوفإكإذنماهبكايحننذالفصبيريرًبهاف
لقد سبق أن و ّضح ُت أن ج�ودة الأحكام وق�د استطعنا أن نتغلب على ه�ذه المسألة،
لا يم�ك�ن أن نقيسها ف�ق�ط ع�ل�ى رأي ط�رف وسنكون في المستقبل إن ش�اء الله منكبين
مرتا ًحا مهما كان الحكم ما ًسا بمصالحه. م��ن أط����راف ال�ق�ض�اي�ا الم��ع��روض��ة .والح��ال على القضايا الجديدة فحسب ،بعد تصفيتنا
< لأنه والحالة هذه سيدرك أن الحق معه أن المقاييس المطلوب العمل بها لا يفهمها للمخلفات.
ولكن القانون لم يكن في صفه لأسباب منطقية الم�واط�ن ال�ع�ادي .فالمواطن ال�ع�ادي ن�ق� ّدم له < ن�ع�ي�د ط��رح ال��س��ؤال ال��ذي س�ب�ق أن
ومعقولة؟.. حك ًما فلا ينظر هو إلا إلى منطوقه فقط ،وقد قدمناه للأستاذ صاحب الدين ،والذي مفاده،
> هو كذلك بالفعل .فنحن ملتزمون بتطبيق ابلالحنبتيسيجةةمثدل ًوانأوغبايلرإفهرا،اغكمأنن المحامي يخبره ه�ل ه��ذه ال�ن�ج�اع�ة ت�ع�ود ف�ع�ا ًل إل��ى ال�ق�درة
القانون ،والقانون كما نعلم لا يحقق العدالة بالعقوبة ُيخبره على رفع تح ّدي تصفية كل الملفات المتأخرة
في جميع الح�الات ،وبالطبع ،هناك متقاضون السكن ...وبالتالي فإنه لا تكون لديه أي فكرة والمتراكمة ،أم أنها ترجع إلى نوع من التس ّرع
يف��ر َرتك َبصوناهلمح�ن أص�وخلطاءعلأوى يضيعون على أنفسهم عن حيثيات الحكم وبنيته القانونية ومنهجه س�ب�ق أن ق�دم�ت�ه ل�ألس�ت�اذ ص�اح�ب ال�دي�ن، سنجد أن نصف ذل�ك ال�ع�دد الإج�م�ال�ي ربح محكمة والاندفاع خصو ًصا عندما نسمع أن
أحكام منصفة بسبب ما وه��و أن ال�ق�ض�اي�ا الم��ع��روض��ة ع�ل�ى محكمة قضيته. بعخ ًسضرا، النصف الآخ�ر قضيته ،بينما نحو 80 آسفي معظم قضاتها ج�دد ،يمثلون
المنطإقن ّين.ا..أاثلناخء .إص�دار الأحكام وصياغتها لا ال�ن�ق�ض لا يم�ك�ن أخ��ذه��ا ك�م�ع�ي�ار لإث�ب�ات ونعرف نعرف بعضنا ونحن كمغاربة
يغفلونه من العناصر أو المساطر أو غيرها من تحقيق النجاعة ،لعلمنا بأن عرض القضايا أن أي مواطن خسر قضيته يحاول أن يبرر أ%خرمىن>:ممهوا�اذراهدواهلأ�اثارلس�بوؤاوش ْلقرعيم�ةمر؟ ّكج)�يبء،
الأمور المؤثرة إيجا ًبا أو س ْل ًبا في مسار القضايا. قامت القانونية التي الم�قاث�عا ًدل،ة بإبراز نكتفي وي�ق�ول بعبارة
اولالصح ّعقوبمةن، في غاية أم�ام معادلة إننا هنا نجعل ب�ل ن�ح�اول أن رك��ائ��زه عليها الجنحية على محكمة النقض يتطلب تقديم موقفه وأن يجد الأع�ذار ،وإذا لم يجدها فإنه القضاة الشباب
من جهة، بين القانون التقريب مذكرات خاصة بشأنها ،وب�أن المحامين غال ًبا امللمير ّوو ًنجا يقوم باختلاقها ...وهذا يجعل الكلام
وهي الشخص المعني ُمد ِر ًكا لطبيعة نزاعه ،وإذا لم م�ا يتجاهلون ه�ذا الأم�ر لأنهم ل�م يحصلوا له من ط�رف ه�ؤلاء ،ول�و ك�ان عددهم إل�ى ه�ذه المحكمة؟ والح��ال أن ه�ذا الإنج�از
قتباجعحللهذيةأاليفًاثمنياننرشيهجات�،لةام.م�يمويف�لنكاا.كلنًلأن،أهمرنلوايني�يككك�سوبوونّنني،حاحلوك�كٌكمق ً�ملاامن�اعشواجنديلمءًا.في�لنيً�او،لهسابو ّيميمطحعكَّبلق ًلمق ًقااا ينل حقه أن يعرف السبب القانوني الذي جعل ليس بالشيء الجديد ،فالذي ينبغي ملاحظته
العدالة ،ويمكن أن أقول لكم العكس ،بحيث يكون ذلك الحق يضيع منه ،وإذا نال حقه أن يعلم على أتعابهم ،أو ُيغفلونه لسبب أو لآخر ،مما املتعقداا ٍلةض،ب ُيصسفةيءعاإملةى. ألف خمسمائة واح ًدا أو عما كمان عليه قعبددل.الفقمحضاكةمةارآتفسفعيكثفيي ًرهاا أن
اعلادحلكمويس ِّحيقَئقالالعصدياالغة،ة وضهنعاييتف اجلل ِب ْىن َيمةبدوأل اكلننهسحبكيمة يؤدي إلى رفض محكمة النقض للطلب .فهل وإلى القضائية، المؤسسة قضاة محنكون من
السبب القانوني الذي جعله يتمتع به... يجوز إدخال هذه الملفات المرفوض طل ُبها لهذا وبطبيعة الح�ال ،فهؤلاء يفقدون الثقة فيمن
إننا لا نزكي هنا أنفسنا ،فنحن مبتدئون وآخرون شباب ،ولكن عددهم كان أقل .وربما
وسنبقى كذلك إل�ى نهاية مطافنا الوظيفي السبب ضمن خانة الملفات التي ك�ان الحكم حولهم ،وبالتالي فالمطلوب السؤال عنه هو: لم يكن يتجاوز عددهم 12أو 14قاض ًيا ،والآن
الاستئنافي فيها سلي ًما ومو َّف ًقا؟ زي�ادة على هل هذا الحكم بناؤه قو ّي ،ومط ّبق فيه القانون
والمهني ،وه�ذا مبدأ أخ�ذن�اه عن أستاذ كان ذلك ،هناك متقاضون ينفرون من الاستئناف كما يجب ،أم لا؟ والواقع أن هؤلاء لا ينظرون صار عددهم .35
يدرس لنا مادة العقار ،وهو يدرس هذه المادة < ه�ل م�ع�ن�ى ه��ذا أن ع�ش�ري�ن ق�اض� ًي�ا
منذ أزي�د من ثلاثين سنة ،وق�د ق�ال لنا ذات لأنهم يخافون أن تكون قراراته أكثر تش ُّد ًدا فقط إلا إلى النتيجة .هذا أف ِرغ من منزله ،وهذا الينمكجناعأةن؟ي)ش ّكل يمكن أن يحققوا هذه إضاف ًيا
م�ن الاب�ت�دائ�ي ،وبالتالي فعدم اللجوء إلى الآخ�ر أقفلوا ل�ه محله ال�ت�ج�اري ...ال�خ .مع بل إن قاض ًيا واح�� ًدا
الأحكام. في م ّرة إنه ظل يبحث في المغزى العميق لإحدى الاستئناف لا يكون دائ ًما دليل ًا على سلامة العلم بأن جودة الحكم تراقبها المحاكم الأعلى >
إل�ى ال �ق �ان �ون ي�ن� ّزل ج�ه�از إ َذن ال�ق�ض�اء االلولممنقعُيوحندانريع ْكدهنُيافإعللت ّاتق َابخمُنررؤونَّبم�خيكًروةاو.انسل�نمهاوتذععا�ت،لًةتقلمةفم�ع ْذباينلهاذعامل�عميا�للمدبياأه،سننلاكالو،ألبعكسوقإوتااننر َهذ،ه ال�ف�رق .م�ث�ال ع�ل�ى ذل��ك :ال�ق�ض�اء الجماعي
أرض الواقع ،وهناك مؤسسة ُمعناة بالتشريع الأحكام الابتدائية ...ما رأيكم؟) درجة ،وبالتالي فالقضاة الشباب في المحاكم يتشكل من ثلاثة قضاة ،والسيد الرئيس ارتأى
وبسن القوانين ،ولكن هذ ْين العنصر ْين يشكلان > هناك قاعدة فقهية وقانونية لا جدال الابتدائية تصل أحكامهم بطبيعة الحال إلى
قمواجنِّنيس�ًظدولا�نوً ،يمسة�وةاا.ل.و.قمماتنوكطضاهقمنييلاةةك.يف ًأتس،فلاسيلوناقماةىل،نحولكوننمايكأميوبننننبنغايلتيتعخنلفّأطىينذىأريعس�كضدهويًلد ًااةن فُييضاح ّرقهأححدكممابنتادائستيئنوايفهس.تأفنأفيه فيها تقول :لا محاكم الاستئناف ،ونظراؤهم في هذه الأخيرة أن يزيد قاض ًيا راب ًعا ،وهذا القاضي كان له
اكلمبتيقًراا مضنوانل.مشاكل التي تعاني منها العدالة وكذلك شخص يصدر النقض .وهنا قراراتهم على محكمة ُتنعسَرجلض أثره الإيجابي.
موجو ًدا هنا معنا في المغرب ،وبو ْص ِفه قيمة يتم نقضها أو أن عدد القضايا التي أم��ا مسألة ج��ودة الح�ك�م ،فنحن نعلم
مغربية خالصة. فإن الاستئناف من المستحيل أن ُيفضي إلى أننا ف�ي الم�غ�رب ت�روج لدينا نحو 6ملايين
أن هذا العملمعنحرىفةهنذاتعأ ّلنمهاطبييوع ًةماعبمعلدنايوهمي، حكم أكثر ت�ش� ّد ًدا في حقه ،بخلاف الأحكام تعديلها ضئيل ج� ًدا ،وه�ذا دليل على جودة من القضايا .وفي كل قضية من هذه القضايا
وساعة الهاذبهتادلاأئيخةيراةلتتين تصسبتأننففهساهاالنطيرا ًفباةفاليعاالمدةع،ولأىن، الأحكام.
< اسمحوا لي أن أعيد هنا طرح سؤال طرفان :طرف يصدر ضده الحكم ،وطرف يصدر
بعد أخ��رى ،وه��ذا بطبيعة الح��ال ،م�ن أجل الحكم لفائدته .وبعملية حسابية بسيطة،
وبالتالي فهذه الحالة تكون مختلفة.
ذ /أحمد سويمطو رئيس كتابة الضبط بالنيابة:
هذه هي الإحصائيات ،وهي كافية لتأكيد النجاعة المتحققة
مسلب ًفاع أن عملت بكتابة الضبط لفترة سبق لي ملاءمتها مع القضايا المعروضة ،وفوق ذلك، حاوره :إدريس الطاعي
وهذا يجعلني بمجرد ما أفتح سنوات، مدى مواكبتها لما يشهده المجتمع وقضاياه
من الملفات أن أعرف كم عمره ،وما هو حجم ومنازعاته من التغ ُّير والتط ُّور والتعقيد. < ذ /بوصفكم مسؤول ًا بكتابة الضبط
الجهد ال�ذي ُب�� ِذل ف�ي معالجته ف�ي مختلف < ه��ذا ص�ح�ي�ح ول��ك��ن ،ل�ق�د ح�ض�ر ْت بهذه المحكمة ،ما الذي يمكن أن تضيفوه إلى
مراحل التقاضي .وبالتالي فإن الحكم الذي ه�ذه الصحيفة لفعاليات ال�ن�ق�اش ال�دائ�ر ما راج الآن أمامكم من النقاش؟
سأصدره في شأنه ينبغي أن يكون بنفس الجنائية واحلمودلنيمة،سوف ّديت ْكيلقامننوانلْيداالمر اسلبطيرتيضنْاء ب�ني أ>ي�دب�يا�ل�ك�ن�مس�نب�سة ًخل�اك�مت��انب�ةال�اول�ث�اضئ��ب�قطا،لمتسأضمضنةع
الحجم م�ن الأهمية ،وبنفس الج��ودة التي والرباط،
عولج بها قبل لحظة النطق بالحكم أو القرار وس ّجل ُت شخص ًيا أن وزي�ر العدل والحريات للإحصائيات المتعلقة بحصيلة ال�دورت�ْ نْي�
سواء من طرف أطر القضاء أو مساعديهم، ك ّرر غير ما مرة دعوته إلى الحاضرين على السنة الجارية ()2014 الللأووقلوىفواألوثلاًانيب�ةأ ّوملن
أو من طرف المتدخلين الآخرين في القضية اخ�ت�الف م�ش�ارب�ه�م القضائية والحقوقية على تطور الأداء المهني
داخل المحكمة وخارجها. وغيرها ،بأن يشاركوا بفعالية في النقاش، في تلك الفترة ،وإفضائه في نهاية المطاف
إن هذه المسؤولية تجعلني ،شخص ًيا، وط�ل�ب م�ن الج�م�ي�ع أن ُي�دل�ي ب�دل�وه ،وعبر الملفات العالقة لكل إول�المىتأا ّلختراصت.فيةوأ اعلتكقادملأةن
ِمن أوائل َمن يلجون إلى هذه المحكمة و ِم ْن ع�ن اس�ت�ع�داده لأخ��ذ ك�ل م�ا س� ُي�ع� َّب�ر عنه الوثائق كافية هذه
أأيوجوعو��ابا%ماءيخَ9ء��ةُه.6تر8,كنكَما�ت2مفيان1ةجأايةملنننععا�صها�ممرل�لذفنايلونجيانشبؤ�ع�هاكةمذدنقهلهأما،اونلُمت��م�وأنح ْهك�تض�س��مذبٍةانة،عببيًثبتاو%ق،تي0حاي ّ2بمردةللة1 م�ن الآراء والم��واق��ف ب�ع�ني الاع�ت�ب�ار ،ولكن للدلالة على النجاعة التي أمكن تحقيقها
أغ�ل�ب الح�اض�ري�ن وخ�اص�ة منهم ال�س�ي�دات خلال الدورت نْي المذكورت ْني.
القاضيات والسادة القضاة ظ ّلوا ُسكو ًتا ،لم وأود بالمناسبة أن أث ّمن ما قاله ذ /غلاب
يح ّركوا ساك ًنا!! قبل قليل بخصوص ضرورة استشارة أسرة
القضاء فيما يتم إعداده وصياغته من مشاريع
ك�ن�ت ذات م��رة ف�ي جلسة ع�م�ل م�ع السيد يكونون على بينة من الطرق التي ستن ّفذ بها ارل�ئتي�يسهاس�ذن�/ق�دعمبدل�اك�للمطن�يسف� ًخع�ابيمد.نهواالإف�حي اصالئح�يناي،ت وال��واق��ع أن ملاحظتي ه��ذه لا تخص لوأبق��اوق�ليإ ّانلفأاخعلذيرنأ فييهرج�وااللمتادلقّخلضيانء، القوانين،
رئيس المحكمة ،وه�و رج�ل ذو كفاءة عالية تلك الأحكام ،وبالتالي فإنهم يساهمون ق ْبل ًيا ال�ق�ض�اة الم�وش�ك�ني على ال�ت�ق�اع�د ،ب�ل تعني ونسائه،
وتجربة حافلة وغنية ،فقال لي« :أنا لا أم ّيز في تسهيل المساطر والمراحل التي تأتي بعد ب�الخ�ص�وص ال�ط�اق�ات ال�ق�ض�ائ�ي�ة ال�ش�اب�ة،
ولا أضع فر ًقا في هذه المحكمة بين القاضي النطق بالحكم ،وذلك بجعل تلك الأحكام قابلة إحصائيات رسمية ،تم إنجازها وفق المعايير ال�ت�ي ن�ع�ول عليها ك�ي ت�س�ي�ر ب�ه�ذه ال�ب�الد خلال إع�داد مشاريع القوانين ،من شأنه أن
والموظف ،وإنم�ا نحن هنا جمي ًعا لنتقاسم للتنفيذ اليسير والسلس ،كما يلح على ذلك المعمول بها ،وتوجد ضمن منشورات وزارة وبتشريعاتها وقوانينها ونصوصها الإجرائية يستبعد الكثير من المشاكل والمصاعب التي
الأدوار» .وهذا بالفعل ،هو المعمول به في هذه السيد رئيس المحكمة .فكما تعلمون ،هناك العدل والحريات ،المتعلقة بالقضايا الرائجة إلى الأمام ،وكذلك الشأن بالنسبة للأحكام يعاني منها القضاة الجالسون والواقفون
المؤسسة .وبفضل التزامنا بهذا الأسلوب في أح�ك�ام ج� ّي�دة ولكنها يصعب تنفيذها في في محاكم المملكة ومآلاتها. التي تصدر على أيديها وهي بعد في بدايات وكتاب الضبط أثناء الممارسة اليومية للشأن
العمل وفي تقسيم الأعباء استطعنا التغلب الواقع .وهذه من الصعوبات التي يستطيع وب��ال��ع��ودة إل��ى ك�ت�اب�ة ال�ض�ب�ط ،أود تجرب>ته(اذال/مهنغ�ي�ل��ةّ .اب ُم���ق���اط��� ًع���ا) :ب�ال�ف�ع�ل. لاألقن اضلمائماير،سوةكذالليكوالميشةأنبكباللنتأسكبيةد،للمهتيقاالضميحنّك،
على مخلفات السنت نْي الماضيت ْني من القضايا أن يتلافاها القاضي ال�ذي سبق ل�ه أن مر التأكيد على أن جميع القضاة الذين سبق وبالمناسبة ،وعلى ذكر ج�ودة الأحكام التي
لهم أن مارسوا في كتابة الضبط هم قضاة ال��ذي ينبغي أن ُي�ق�اس عليه م��دى سلامة
والملفات المتأ ّخرة. بتجربة كتابة الضبط. م�ت�م� ّرس�ون ،وح�ي�ن�م�ا ي��ص��درون أحكامهم يصدرها القضاة الشباب ،فأنا ابن آسفي ،وقد النصوص الموضوعة قيد التطبيق ،ومدى
هناك نقطة أخ��رى أود إضافتها :فقد