Page 5 - مغرب التغيير PDF
P. 5

‫‪5‬‬                                                                                                 ‫ملف‬

‫العدد‪ - 34 :‬من ‪ 01‬إلى ‪ 31‬أكتوبر ‪2014‬‬

‫بتعاون يسير بوتيرة سريعة ومدروسة بدقة‬              ‫جانب جنسيته الأصلية‪ .‬وهنا تكمن مشكلة‬             ‫يتعلق بكل بساطة بشرطي ات�ص�ال‪ ،‬ولكن‬             ‫جلسات البحث التمهيدي‪ ،‬وهذا ينص عليه‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         ‫الكافي‪ ،‬في الوقت ال�ذي كنا نحن نقول فيه‬
‫متناهية‪ ،‬لأننا إذا أسرعنا فسنبقى مفتقرين‬           ‫ينبغي البحث لها ع�ن ح�ل م�الئ�م‪ .‬غير أن‬          ‫بقا ٍض للاتصال بكل من الرباط حيث يقيم‬           ‫القانون البلجيكي ولا أعتقد أنه منصوص‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                        ‫عكس ذل�ك‪ .‬وه�ذا معناه أن الإرادة وحدها‬
‫إل��ى ع�ن�اص�ر إث��ب��ات ك�ث�ي�رة‪ ،‬وإذا أب�ط�أن�ا‬  ‫الصعوبة تصبح أش ّد إذا علمنا أن المبادرة‬         ‫ق�اض بلجيكي‪ ،‬وببروكسيل حيث تستقر‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                            ‫لا تكفي‪ .‬إن المحكمة الأوروبية تذهب بعي ًدا‬
‫فمعنى ذلك أن هناك احتمال ًا لسقوط ضحايا‬            ‫على صعيد معالجة ملفات الإرهاب ينبغي أن‬           ‫قاضية مغربية‪ ،‬ومن شأن ذلك أن يي ّسر إلى‬                            ‫عليه في القانون المغربي‪.‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                 ‫في هذا الاتج�اه‪ ،‬مع أنها لا تجد ما تبرر به‬
                                                   ‫تكون سريعة وحاسمة‪ .‬وه�ذا ب�دوره يطرح‬             ‫حد بعيد مهمة القضاء ْين كلما تعلق الأمر‬         ‫وعن فعالية اتفاقية التعاون والتوأمة‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         ‫تحفظها ذاك سوى القول باحتمال استصدار‬
                                   ‫آخرين‪...‬‬        ‫صعوبات إضافية‪ ،‬لأن السرعة معناها عدد‬             ‫بقضية مشتركة أو لها ام�ت�دادات فيما بين‬         ‫بين محكمتي النقض المغربية والبلجيكية‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                       ‫التصريحات تحت التعذيب‪ .‬وهذا يضطرنا‬
‫إن��ن��ا ع�ن�دم�ا ن����درس ال�ع�م�ل�ي�ات ال�ت�ي‬    ‫أق�ل م�ن الأدل��ة‪ ،‬وم�ن الإث�ب�ات�ات‪ .‬وهنا يأتي‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫نحن أي� ًض�ا إل�ى ال�ذه�اب م�ن الآن فصاع ًدا‬
‫تمت في فرنسا أو بلجيكا أو المغرب فإننا‬                                                                                                  ‫البلد ْين‪.‬‬    ‫أكد الاستاذ ‪Damien Vendermeersch‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          ‫إلأى أبعد من ذلك في شراكتنا وتعاوننا في‬
‫نشعر أن�ه ك�ان ف�ي وسعنا أن نفعل شي ًئا‬                          ‫الدور الحاسم لآلية الاستباق‪.‬‬       ‫وحول مسألة تبادل المجرمين والمتابعين‪،‬‬           ‫بأن تلك الاتفاقية ما هي إل ّا أداة نتوفر‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                    ‫هذا المضمار‪ ،‬كاشتراط حضور المحامي في‬
‫قبل وقوعها‪ ...‬وهنا ينبغي أن يكون عملنا‬             ‫وأضاف السيد المحامي العام مؤ ّك ًدا بأن‬          ‫أوض�ح الح�ام�ي ال�ع�ام ل�دى محكمة النقض‬         ‫عليها‪ ،‬ولكنها تحتاج إلى العمل جن ًبا إلى‬
                                                   ‫المغرب يوجد في نفس الموقف ال�ذي توجد‬             ‫البلجيكية أن ال�ق�ض�اء ف�ي ب�ل�اده لا يمكنه‬     ‫جنب‪ .‬وهذا النوع من العمل اللصيق نتوفر‬
                        ‫الاستباقي مستقبل ًا‪.‬‬       ‫ب�ه بلجيكا‪ ،‬وبالتالي فالطرفان محكومان‬            ‫تسليم متهم يحمل الجنسية البلجيكية إلأى‬          ‫فيه الآن على عنصر خارق للعادة‪ ،‬وهو وجود‬
                                                                                                                                                    ‫قاضي نْي للتواصل بين بلد ْينا‪ .‬والأمر هنا لا‬

‫أيقيمةلبطاقة الصحافيالمغربيخارجوطنه؟!!‪ ‬‬
                                                                                                                                                       ‫«مغرب التغيير»‪ ،‬في إط�ار برنامجها الإعلامي التواصلي‪ ،‬الخارجي‪،‬‬
‫ـ ص�ورة من رسالة إلكترونية وجهتها إدارة الجريدة مسب ًقا إلى سفير‬           ‫ـ استطلاع رأي الطرف البلجيكي حول العوائق التي قد تحول دون تطبيق‬             ‫ال�رام�ي إل�ى تتبع مسار ع�الق�ات التعاون التي تجمع ب�ني القضاء المغربي‬
‫بلجيكا بالرباط تخبره بالمهمة الموكولة للصحافي أنس الطاعي بصفة رسمية‪،‬‬       ‫ه�ذا النوع من الاتفاقيات على الوجه الأكمل‪ ،‬والتي ترجع في العادة إلى‬         ‫ممثل ًا بمختلف مؤسساته وهيئاته من جهة‪ ،‬ومن جهة أخرى بين نظيره في‬
‫وهي الرسالة التي اعتمدتها القنصلية العامة بالدار البيضاء لدى وضعها‬         ‫اختلاف الثقافات والمفاهيم‪ ،‬وك�ذا إلى اختلاف المرجعيات التشريعية بين‬         ‫البلدان التي تربطها بالمغرب اتفاقيات للشراكة والتعاون والتوأمة في المجال‬
                                                                                                                                                       ‫ذاته‪ ،‬وخاصة منها مصر‪ ،‬والسودان‪ ،‬ودولة قطر‪ ،‬وتركيا‪ ،‬وبلجيكا‪ ،‬وفرنسا‪،‬‬
                           ‫«تأشيرة العمل» على جواز سفر المعني بالأمر؛‬                                                                   ‫أطرافها‪.‬‬       ‫والولايات المتحدة الأمريكية‪ ،‬التي تجمعها بمحكمة النقض المغربية اتفاقيات‬
‫ـ نسخة من رسالة في الموضوع موجهة من مدير نشر الجريدة بتاريخ‬                ‫وبطبيعة الح�ال‪ ،‬التع ّرف بالمناسبة على موقع الاتفاقيات الدولية التي‬         ‫ثنائية تصب في الاتجاه ذاته سبق لـ»مغرب التغيير» أن أنجزت تغطيات كاملة‬
‫‪ 18‬يوليوز ‪ 2014‬إلى الرئيس الأول لمحكمة النقض البلجيكية‪ ،‬مرفقة بإشعار‬       ‫ص�ادق عليها الطرفان وم�دى تأثيرها إيجا ًبا أو سل ًبا في المسار التشا ُركي‬   ‫لبعض فعالياتها‪ ،‬ومن بينها على الخصوص‪ ،‬الاتفاقية المبرمة مع محكمة‬

                      ‫إلكتروني بالتو ّصل صادر عن حاسوب هذه الأخيرة؛‬                                                  ‫والتعاوني القائم فيما بينهما‪.‬‬                                                         ‫النقض البلجيكية؛‬
‫ـ أمر بالتكليف بالمهمة يبين نوع العمل المطلوب أداؤه‪ ،‬ومدته الزمنية‪،‬‬        ‫ولعلم القارئ الكريم‪ ،‬فقد انطلق الصحافي «أنس الطاعي» إلى مشواره‬              ‫ومحاولة منها للقيام بمبادرة من أجل إنشاء خلايا أو لجان صحافية‬
‫المحددة في خمسة عشر يو ًما‪ ،‬وهي نفس المدة المثبتة في تذكرة سفر أنس‬                                                                                     ‫ثنائية أو متعددة الجنسيات تَنْشد إقامة تعاون وثيق بين المؤسسات الإعلامية‬
                                                                                                  ‫المهني السالف ذكره بعد أن تز ّود بالعناصر التالية‪:‬‬   ‫المغربية والأجنبية المكتوبة على الخصوص‪ ،‬والمتخصصة في هذا المضمار‪،‬‬
           ‫الطاعي عبر الجو من الدار البيضاء إلى بروكسيل ذها ًبا وإيا ًبا؛‬  ‫ـ «تأشيرة عمل» للدخول إلى التراب البلجيكي سبق أن أدلى للحصول‬                ‫بغرض جعل تلك المتابعة مشت َركة ومتكاملة‪ ،‬وخادم ًة للرأي العام في كل من‬
‫ـ مجموعة من أعداد «مغرب التغيير» متضمنة لملفات صحفية ومتابعات‬              ‫عليها بكل الوثائق والإثباتات اللازمة بما فيها أعداد «مغرب التغيير» الناشرة‬  ‫المغرب والبلدان الشريكة‪ ،‬و ُمك ِّرسة للممارسة الإعلامية الفاعلة‪ ،‬وخاصة‬
‫لمجالات التعاون المغربي البلجيكي‪ ،‬وخصو ًصا الأعداد التي تض ّمن ْت تغطية‬                                                                                ‫على صعيد الأوساط القضائية والقانونية لدى جميع البلدان الأطراف في‬
‫كاملة باللغتين العربية والفرنسية لفعاليات التوقيع على اتفاقية التعاون‬                                             ‫لمقالات وملفات تحمل إمضاءاته؛‬
                                                                           ‫ـ البطاقة المهنية للصحافة‪ ،‬الصادرة عن وزارة الاتصال‪ ،‬والتي لا تسلمها‬                                                      ‫الاتفاقيات سالفة الذكر؛‬
                        ‫والتوأمة بين محكمت ْي النقض المغربية والبلجيكية؛‬   ‫هذه الأخيرة لأي صحافي أو إعلامي إلا بعد التأكد من انتمائه المهني الفعلي‬     ‫في هذا الإطار المفاهيمي والإعلامي إ َذ ْن‪ ،‬أوفدت «مغرب التغيير» على‬
‫ـ أوراق تتضمن أسئلة محددة إلى كل من المسؤولين البلجيكيين السالف‬            ‫لأسرة الصحافة والإعلام‪ ،‬الأمر الذي يُفت َر ُض أن يجعل لتلك البطاقة وز ًنا‬   ‫نفقتها الخاصة أحد أطرها الصحافية الشابة‪ ،‬وهو الصحافي أنس الطاعي‪،‬‬
                                                                                                                                                       ‫إلى المملكة البلجيكية‪ ،‬وتحدي ًدا عاصمتها بروكسيل‪ ،‬للقيام بعمل صحفي‬
                                                        ‫ذكرهم أعلاه‪.‬‬                                                ‫واعتبا ًرا داخل المغرب وخارجه؛‬
                                                                                                                                                                  ‫إعلامي مع ّنَي ومح ّدد يتم ّيز بمنتهى اليسر والبساطة يتم ّثل في‪:‬‬
                                                                                                                                                       ‫ـ إج��راء ري�ب�ورت�اج صحفي ل�دى محكمة النقض البلجيكية‪ ،‬المرتبطة‬
                                                                                                                                                       ‫بمحكمة النقض المغربية بمقتضى اتفاقية للتوأمة موقعة بينهما سنة ‪2013‬؛‬
                                                                                                                                                       ‫ـ طرح جملة من الأسئلة المع ّدة سل ًفا‪ ،‬على كل من وزيرة العدل البلجيكية‬
                                                                                                                                                       ‫والرئيس الأول لمحكمة النقض ببروكسيل والوكيل العام بها‪ ،‬ح�ول المسار‬

                                                                                                                                                            ‫التنفيذي للاتفاقية المذكورة‪ ،‬والمراحل التي قطعتها‪ ،‬وآفاقها المستقبلية؛‬
                                                                                                                                                       ‫ـ التزود لدى الطرف البلجيكي بصور ووثائق تهم تنظيم وهيكلة المؤسسة‬
                                                                                                                                                       ‫القضائية البلجيكية العليا السالف ذكرها‪ ،‬وبعض ما يود مسؤولوها نشره‬

                                                                                                                                                                      ‫والتعريف به بخصوص أدائها المهني واجتهاداتها القضائية؛‬

                                      ‫الواقعة يحكيها الصحافي أنس الطاعي‬

   ‫انس الطاعي‬                                                                                                                                       ‫ااااااإاألببتقردذكمممووووللعهلللللطح�اادممش�ر�يلالنعمكصصم�مادططن�سيلعع�ودذاعهى�كليوجاّتلاخاشبوخ��زؤو‪،‬عسمناغهسـبقواكلأبعرترلهلح‪،‬واذليش�لرُو�توونلْن��‪،‬ااةالليتااححْصلة�ي�أميو�هاسل�ق�َّتمست‪،‬ير�صمنيلإل�لينن�بمودكهيأعل��‪.‬أد���‪،‬تبحبلااقكنيةراسةيايدًحلوا�فدعل‪،‬مبشا‪،‬نماهص�ف�تث��لةدلاري�طي�الااواروكنيةكىةلمأيارعب�ايسبْنبءغ�طلهييوم�يلالذم�بهالناياتايكلكلللإدبأ�بزذسومةِنلا�لبأالعتكذليمضحيسلبّهأواّطأب�ثللدا��نيعسوخ‪،‬عهلنابلان���ةعل�جامَنبصييجعكعلبر‪،‬ا�ان�سلتِةبيلايمق�مبأجملصهتىعينوري‪�،‬لوو��اااكَ‪،‬سي‪،‬ييجديهةةالوتللرل�سقكفساي�امت‪،‬يغ�ا�ّأم�ُكاّاَلَ�نمل�زذباةثتعهووهسيلت�ثأتغال��رةي�‪�،‬لعيلحعًأينمقركأاقنفييوعما�ناوااكف�ألتينىيكيإألعلاامش�لأ�نااآصيا�‪:‬ةالويلرتل�اوموةرو��ءنلل‪،‬لهنسانااننااوعمتي‪ ‬ةخسالنلا�صلل�ترح�ى�للتأجأي�لدطالاتي�واومبتتاخولوقغرللدمام�ازبعبخلاومار�أبقُرع�طقلساتلامك�ا���يمجنّع�ر��تقموررت��لدسان�اُذ�معرلكلبسرى�دتلتحًياواااعافدو‪،‬جلبرتاياف�جأينوللنفنأءهلْصساعضأاق�ياْن‪.‬برلنيَنمايتُّوةليا‪،‬مإلزتاس�تللصاصصبصااولراتلسحعيلًأح�لرإطتفمبهبوْااباردكغمراصصلوفعادرقدطقيادمادهلبرعلااتتشنتاًدعحويجعطحونأفتف�نب�لعلحصرئاييلًحًفزتايىٍليبعىلرةرةا‪،‬تا‪،‬ابةيي‪،‬يتةييفىتيذب‬  ‫ااااإااااأللتبببتبرموووووولل‪4‬ععلهللللللللااالخ�ممشليااوأ�ادؤعتبند���تبتللت�اإ‪1‬نق�للقع��ىطت�غتيثهروبيتزاهعيبواا�‪0‬م�يوررفرشجتكجألكلشروُئفً�ثضربلي�كم�وووا�ض‪2‬رلنرتت�ُمُدضناأص‪،‬يايفاتيفبمسرهجيكجكا��ةااطل�اةييةءكمتيل�لوللااءمش�بخيمشاوا�بقماأةلةا�لفِأكاداما(لربللبرباومل�لنلمقا�لتثولني��م�أبىر�اث‪3‬نلملجدطلحىباهبةملدانجفمومواصاُ�الو‪،‬يلع‪1‬ععاخماأتئمروسيقصبرادبث�بجلي��معاا‪،‬يح‪0‬ة��طدبهطجي�ل�ي�ةتمم�عقللص�يت‪.‬قر��حبمةمايياب‪�2‬وم‪،‬ةانذكأوعايحم)جاثحدمرنكبةعحداواماحلت‪،‬فة‪،‬كيالنكلي�يصيابوهوهتبامللكةوه‪�،‬ذيكةت�ايممتمايب�كى�ا‪،‬اطي‪��،‬ص‪،‬ليمبلبنن‪،‬نً«ةشح�ةاويابسقو�ذ�طةأتعدريخل��ااهئسمدك�حأوومأااالهشلوبتأوافي�راياديف�م�لمغياستل�ومضاكلبولبق�اُرخمةياذلةأتركةلويتأ�الذدن�ترردلط�ةيا�يعي�دوا�ا‪.‬تقفؤياالغبوسمااوخألخةم�رس�للمعالن�م�فكبص�لكتيتيمنط�ادا�تقتنلعأقةساشحل�تهليلىي��ي�جضراعايوليتستقبنفيواد�للتوحلكا�وتأك�ين�همدتعغلت�لزأاونسضموامرا�يالياديلنانييتنلاكب‪،‬صي‪،‬اصيلاليضنيااربام‪4‬لسماةللايلاا�ورتلل�تلامإتةلدلمبرلضملصاعع»مفقمبصتلناانإورر‪،‬هالبنع�جتغطشلاهلزفكفالهثاسئةغموناندي�أيتاارلجي�ضعقنقتيصضرععب�ُياااعنتلفقبسكسدطجامتلاي�لعأأهدرزهابااينييًيبقهننهرءىةكياةرقىلنةة‪،‬هسة‪،‬ناان‪،‬ةرت‪،،‬اةملةارزة‬
‫ووالده‪ /‬مدير النشر‬
   1   2   3   4   5   6   7   8