Page 2 - مغرب التغيير PDF
P. 2
متابعات 2
العدد - 36 :من 01إلى 31دجنبر 2014
ذ/عبدالحقالعياسيرئي ًساللوداديةالحسنيةللقضاةلولايةجديدة
ااأإاااااااااتبنفينبو�للللللللنننجمممسقفزلكاأأ�م��رجدوُررتعكبىببحئطوص��ط�يلحعقكسسيلاينادس�ثصتلج�ام�فاتزكة�وسول�تردلهترقد�لاانش�مإاوقمب�لقاايسحر�ي،نيائةىهلسراأعذضقنة،شأمإاغقنلمع�شوعتاااطواهيقلاق�ونياهلل�ل�ر�غليلمالشلسرالأة�بوناارو�هكذتةل،ع�همل�ارقداواحباىتقالماسرامياءنجادارأإملبلائادالةللذتنةويةمدامللتضيلي�اضم�أ،اوإامعىاًاةلتجأكمتث��علاجةللرعضسيتاصفلهست�روا�ن�شةدحلاعئر،اايوً�،ناست،مف�عالسفلختاااصيضمابا��دنل�قميشاصنمئانففعو�،واادقيبيتجلعقيسحةلوصجلد�ضدلهتنر��،ةدا��.حشالخة�يلقلااه�رحلمساداحووولاتلللا�ال�لقيو�تيامود�رلهالطلاسلوواد�ةدرامبذيعفاحاست�اا�ابجدأويو�لعولاههجالينمتلدني�يزرارما�،لائنت�وحددم�يةبق�اهيةزواو�ةيةالتتيلاتصة.سالا،اةارا،لال.لاعرلدلتامال�.ت«عطفاالايلقفأام�لكسلمرور�اةتالقةمت�الالعشو�متتقبقلمريخ،يىنرانمبوناباسغنةةعل�راتل�تبتكحلضتب�أقالاب�دخمررقةعو�هى�قكبباًياز.خايجاييلفحابتا�هذلقبعدوضلش�ةتريبلا.رراةبقايي�يداثاجنللااابحلةمدااهلددتلك،لهاعيوتع،وة،ات،ليتلرولان.نحسدكنللداجمدغةمتتع�ردجت�اولوايلكحلحكيدإرمدكيبعظشتياملهفتفيمواااو�نيرمممريىيلرمذيراينب»،اثيةدس ااااااااااااالبننذتمموللعلللللللللد�ممشيللاأأأننمهو/بقثثعلككانتهاناياححشووىشلابخت�يملللدربنبدلصصاليفةراثموس�سيرلمحضبفىيىعرأاةدننةكببرمنا.يب،ةازيايهيحثئبسمال،بلا�ـجنةةماذالتصالكايانمااللب�ذبولهج�ذسموملإئبم8ناويلالر/اهلتة/ااارللعجلعمينج6ضكةابللس�رلسا�قلقكتاطنن9ذرتاعءزي�م4لتعرأاستش،بماق1نلسوئضلي1ىلضنشييدذمقبناخايراخمحةى0اوتاول/ر،ةعةحريبلك�الااا�،ب2صادْبانلهريلاكلل5سلىلض��ري�رموملت،ت،نىبةئد7لحمخلرفاوذ�س�موه4يلاييمتال�كع5ةدنامياماذلنقيس1انحزعلن1يأفهذلايدسوشه0حتمفلاصصياايصاياال�حكيصغرل.2قللايلب�فبةبألزصلم�ع،للابامريةتيسلحصووو�ميخراتوُاا�لتفمذسجون�دأللاايالا8خرتسسامربل/ذراريرسفالي1فئنجذلحنئع�ةئاة�يبسمتالاقعلي0اتيهومللم�قاأيبقكوةثاا2اىةم،لويسللس،احراعبماادكلةدضسذةئوئأللامدنأيبال8تكجي�ليفم/ولدتتولاقدإفوف4رلمو�ذسيبلهءيه5اوااالحزموعدس4ا�سلويمةياى4نتاابقزلاالفكةفةلدهياداءهم4مااسجخ�ايلسليلية��صلماضلافمعلبمةلمسياالنلقووموااا،لوحضحعنللتللليةقندجدمممااةرىكعثنااتتلدلاطرررفسلدصعددهيإمياهضنتتتجعاول8ممييضواذدتثيبثسبنيب�ي�يمةرةلهمهةةةةنةةةنةوتفةى2
ذ /الخضراوي :الرابحون في استحقاقات الودادية هم جميع القضاة...
والمرصدالقضائيلنيسقطفيفخ«نشرالأحكامالم َعيبة»
على حقوقهم، قضائهم ،وأوف�ر ح ًّظا في الحصول إبل�دل ًاى نظرنا إزاء بعض المقتضيات التي ج�اءت بها مسودة قبل الانتخابات إخوة مترا ِّصي الصفوف ،مو َّحدي الكلمة، حاوره :عبد الحميد اليوسفي
القضاة لمجرد من اكتفاء بعضهم بإلقاء اللوم على مشروع القانون الأساسي للقضاة ،ولنا اعتراضاتنا على بالرغم ،بطبيعة الحال ،من بعض الاختلافات في الرؤى،
ع�دم رضاهم عن أحكام أو إج��راءات اتخذت في حقهم بعض المواد والبنود ،وذلك انطلا ًقا من حرصنا الشديد والتي آل�ت في نهاية المطاف إل�ى التوافق والتراضي، > ب�اخ�ت�ص�ار ،كيف تق ّيمون الاس�ت�ح�ق�اق�ات التي
لأسباب قد تغيب عن مجال رؤيتهم وفهمهم… وهذه من على الدفاع عن واقع ومستقبل قضاة البلاد عامة ،وعلى بفضل اللجنة التي أنشئت بغرض رأب الصدع وتقريب شهدتها الودادية الحسنية للقضاة يوم الجمعة 28نونبر
الح�الات التي يعالجها هذا المرصد بالتجلية والمشورة تحقيق ما يصبون إليه من استقرار ،ما في ذلك أدنى ريب. ال�ش�ق�ة وت�ه�دئ�ة ال�ن�ف�وس والأف��ئ��دة قبيل ال��دخ��ول في سواء قبل أو أثناء أو بعد العملية الانتخابية؟
الخبيرة والعارفة بما يضمه من فعاليات علمية وفقهية وه�ذا الاستقرار لا يتأتى إل ّا بتكريس استقلال السلطة الاستحقاقات… وهذا ما تحقق بالفعل ،بفضل رزانة جميع < بداية ،وكما تعلمون ،فهذه الاستحقاقات جاءت
وقضائية وحقوقية وجامعية دارس�ة وباحثة ومهتمة، القضائية واستقلالية العمل القضائي .وفي هذا السياق مواكبة لمرحلة مفصلية ف�ي حياة ال�ودادي�ة الحسنية،
همها الرئيسي هو تنمية الوعي بالحقوق والواجبات بالذات ،تندرج مساهمة الودادية في النقاش الدائر سواء القضاة وتفضيلهم المصلحة العامة على ما سواها. نظ ًرا العدالة بصورة عامة، والأس�رة القضائية ،وأسرة
والقوانين الجاري بها العمل لأن جهل هذه جميعها يشكل على صعيد القانون الأساسي للقضاة ،أو على مستوى > ألا ت��رون أن ه�ن�اك ظ�ه�و ًرا ل�ن�وع م�ن الان���زلاق، ذل �ك، الم�ف�ت�وح�ة .ف�ض�ل ًا ع�ن لأوراش الإص��ل�اح ال�ك�ب�رى
منب ًعا أكي ًدا للمتاعب والمشاكل ،فضل ًا عن كونه عائ ًقا في القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ،أو خصو ًصا قب ْيل انتهاء الحملة الانتخابية التي خاضها هناك التحديات التي ينبغي أن تنهض بها ال�ودادي�ة،
طريق التنمية والأمن الاجتماعي والاستقرار. على مستوى مشاريع نصوص قانونية أخرى موضوعة المترشحون لرئاسة الودادية ،ولعضوية مكتبها المركزي، والمتمثلة في النصوص التشريعية المطروحة حال ًيا على
ل�لإش�ارة ،ح�اول�ت «م�غ�رب التغيير» رب�ط الات�ص�ال وبشكل أخ��ص ،م�ا ُن� ِش�ر ف�ي بعض الصحف م�ن م�واد بساط النقاش ،الذي ينبغي عليها أن تواصل الإدلاء فيه
هاتف ًيا بالأستاذ نور الدين الرياحي المرشح الثاني من قيد النقاش وإبداء الرأي. بدلوها ،سواء ما يتعلق من تلك النصوص بالقضاة ،أو
بين المرشحين الأرب�ع�ة لرئاسة ال�ودادي�ة ،وذل�ك حر ًصا > ن�ت�رك ال��ودادي��ة ج�ان� ًب�ا وأط���رح ال�س�ؤال عليكم إعلامية تتحدث عن «الخلاف» وليس «الاختلاف»؟ مساطر التقاضي في شق ْيه المدني والجنائي ،أو ما يتصل
منها ،كما ه�ي ال��ع��ادة ،على تمكين ال�ق�ارئ م�ن ال��رأي كرئيس للمرصد القضائي ،ألا ت�رون أن اضطلاع هذا < صحيح أن هناك نو ًعا من الاحتداد عرفته الحملة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية.
والرأي المعاكس،غير أن هاتفه لم يعد ير ّد منذ بدء العملية الأخ��ي��ر بتلقي ش�ك�اي�ات الم�واط�ن�ين والم�ت�ق�اض�ين على ال�ت�ي سبقت العملية الانتخابية ،وه��ذا يبقى ظاهرة وبطبيعة الح���ال ،ف�ه�ذه ال�ت�ح�دي�ات تتطلب تعبئة
الانتخابية وكذلك بعد انتهائها. الخصوص ،بشأن أحكام يرونها مجحفة في حقهم ،هو صحية بالرغم من بعض جوانبه السلبية ،لأنه لا يمكن أن واس�ع�ة لجميع أف��راد أس��رة القضاء ف�ي ال�ب�لاد ،وه�ذا
ول�ل�ت�ذك�ي�ر ف��ق��ط ،ف��ق��د ان��ف��ردت إح�����دى الج��رائ��د نوع من إعمال «فكرة التعليق على الأحكام المعيبة» ،التي يسير الجميع فك ًرا وقول ًا وسلو ًكا في اتجاه واحد ،ولأن هو الذي انخرطت فيه الودادية بوعي وإحساس عميق
الإل�ك�ت�رون�ي�ة بنشر ح��وار س�اب�ق م�ع ذ /ال�ري�اح�ي عبر ترفضونها حملة وتفصيل ًا ،ويرفضها معكم معظم أفراد الاختلاف هو الذي يحفز على العطاء وعلى إنتاج الجديد بالمسؤولية ،التي ليست مسؤولية هذه الجمعية المهنية
فيه ،كما ورد في صفحة الجريدة المعنية ،عن اعتزامه في جميع مجالات الحياة ،وهنا تكمن مزايا الانضباط فحسب ،بل هي مسؤولية جميع قاضيات وقضاة المملكة.
تأسيس إط��ار جمعوي جديد ف�ي حالة الأسرة القضائية؟ ال�ذي يتحلى به القاضي في عموم الأح��وال والمواقف، وفي هذا الإط�ار انخرطنا في تهييء الآليات الضرورية
ع��دم ف���وزه ب��رئ��اس��ة ال��ودادي��ة، < لا ،ليس الأم�ر كذلك بكل تأكيد .فنحن كمرصد، وتتج ّلى مناقب التحفظ ال�ذي ينبغي أن يحرص عليه من لج�ان لتلقي الترشيحات وأخ�رى لمتابعة العمليات
خ�اص�ة إذا رأى أن العملية نشتغل على مستوى واس�ع يتخطى دائ�رة القضايا أو كيفما كانت الظروف حق ًنا لكرامة القاضي ،واحترا ًما الانتخابية ،وغيرها ،وانخرط الجميع بفعالية في انتخاب
الان�ت�خ�اب�ي�ة ع�ل�ى الصعيد الح�الات الخاصة إلى دوائ�ر أكثر اتسا ًعا وشمولية .إن لهيبة القضاء ،المط َّوق برسالة العدل ،ال�ذي هو أساس المكاتب الجهوية ،كروافد أساسية ،وكان للقضاة الشباب
الوطني ،أو العمليات التي دوره��م ال��وازن في إنج�اح تلك العمليات ،قبل الانتقال
م�ه�دت ل�ه�ا ع�ل�ى الأص�ع�دة الم�رص�د ينظر إل�ى القضايا المعروضة عليه أو التي الملك. بطبيعة الحال إلى مرحلة الاختيار بين اللوائح المترشحة
الجهوية ،تشوبها شوائب يتخذها موضو ًعا للدراسة والبحث ،من منظور عام الودادية الآن ،شهدت تجدي ًدا لهياكلها ،حيث هناك لعضوية المكتب المركزي ورئاسة الجمعية.
تجعلها مفتقرة إلى شروط واس��ع الأب�ع�اد ،وال�ه�دف م�ن ذل�ك ه�و ال�دف�ع إلى حضور مخضرم ،يجمع بين شيوخ القضاء وشبابه ،أو ولله الحمد فقد أبان القضاة جمي ًعا عن حس وطني
العمل الديمقراطي الشفاف تعامل أفضل مع حقوق المواطنين ،وإلى إقرار ب�الأح�رى بين جيلينْ تحذوهما نفس الآم��ال وتحركهما رف�ي�ع ،وال�ت�زام مثالي ب�الأخ�لاق العالية ،وبالضوابط
المتوافق عليه منذ البداية... منظومة قيم حقوقية وأخلاقية و َح َكامية من نفس الدوافع إلى خدمة القاضية والقاضي المغربيينْ ، المهنية التي ينبغي أن يحرص القاضي على احترامها،
ترى ما ال�ذي سيحمله مستق َبل شأنها تحقيق العدالة وصون الكرامة وتكريس ال��ل��ذان ي�ع�ان�ي�ان ه�م�ا الآخ�����ران م��ن ب�ع�ض الم�ص�اع�ب، وفي طليعتها واجب التحفظ ،واستحضار مطلب احترام
الأيام في هذا الخصوص؟ احترام أكبر للحق والقانون. وللنهوض بأوضاعهما الاجتماعية ،وتحقيق ن�وع من ال��رأي الآخ��ر ،ال��ذي ه�و انعكاس لاح�ت�رام ال��ذات ،وك�ذا
وح��ت��ى ف��ي ح��ال��ة ت��ن��ا ُول الم��رص��د لح�ال�ة العدل تجاههما ،لأنه لا ُيعقل أن نطالبهما بتحقيق العدل واجب إعطاء القدوة ،التي ينبغي أن يستوفي القضاة
أو ح��الات خ�اص�ة بعينها ،ف�إن�ه يفعل ذل��ك من بين الناس وهما يفتقران إليه فيما يعيشانه من أوضاع شروط تحققها في سلوكهم ،وفي أسلوب تفكيرهم وما
أجل توعية صاحب الحاجة أو المَظ َلمة وتذليل يصدر عنهم من الأقوال والأفعال.
الصعاب القائمة أمامه وإرشاده إلى أمثل السبل مادية واجتماعية غير مريحة ،وأحيا ًنا غير ملائمة. وكما تعلمون ،فالاستحقاقات م�رت في جو أخوي
للسعي إلى حقه إن كان صاحب حق. وبالمناسبة فنحن لا نريد أن ُيفهم هذا القول على أنه مفعم ،وأتت أكلها في إطار من الانضباط ومن السلوك
إ ّن ه��ذا ك�م�ا ت��رون ،ل�ي�س فيه دعوة إلى تمتيع القضاة بامتيازات أو حظوات أو نحو الحضاري ،اللائق بالقضاة بالذات .ذلك أننا هنا نتحدث
بتا ًتا أ ّي نشر لما يسميه البعض ذل�ك ،بل هي دع�وة إلى تمكينهم من نصيبهم من العدل ع�ن ق�ض�اة ،أي ع�ن ف�ئ�ة ذات م�ق� ِّوم�ات علمية وفقهية
ب��الأح��ك��ام الم�ع�ي�ب�ة ،ولا أدن��ى عند تدبير شؤونهم الاجتماعية وظروف عملهم وأسباب ومعرفية واسعة ومتنوعة وزاخرة بمظاهر الثراء الفكري،
تشهير بأي قرار قضائي كيفما العيش الكريم لهم ولأسرهم وأبنائهم… وعلى هذا الدرب وفئة مط َّوقة أي ًضا بواجب إحلال العدل بين الناس.
ك�ان نوعه ومنطوقه ،ب�ل هو تسير الودادية الحسنية ،وعلى هديه ستستنير أجهزتها وللإشارة ،فانتخاب رئاسة الودادية وأعضاء مكتبها
ج�ه�د تكميلي ي�ن�ض�اف إل�ى المركزي تمت هذه المرة بطريقة غير مسبوقة في تاريخ هذه
الجهود التي يبذلها القضاة، المتجددة في مستقبل الأيام بحول الله. المؤسسة الجمعوية ،لأنه ولأول مرة ،تمت عملية الاختيار
ويقوم بها معاونو القضاء، > على ذك�ر القانون الأس�اس�ي للقضاة قبل قليل، بواسطة الاق�ت�راع العام المباشر ،وبالتصويت السري،
ويضطلع بها الحقوقيون هناك من يرى أن مسودة المشروع المعروض على بساط حيث شارك فيها جميع قاضيات المملكة وقضاتها ،ولم
م���ن م�خ�ت�ل�ف الم�رج�ع�ي�ات المناقشة وإبداء الرأي يشكو من ه ّنات غير قليلة ،وعلى يتم الاقتصار فيها ،كما كان جار ًيا به العمل من قبل ،على
والمشارب. سبيل المثال لا الحصر ،المادة ،11التي يرى البعض أنها كبار الناخبين ،أي على مكونات المكاتب الجهوية دون
الم���رص���د ج��ه��از أو تخل بالتوازن الضروري في تراتبية الجهاز القضائي، باقي أفراد الأسرة القضائية.
آل�ي�ة للبحث ع��ن ق�ن�وات كأن تمنح لقضاة من الدرجة الثالثة ،مثل ًا ،إمكانية الفصل وكما آنستم ذل��ك ،فقد انتهت الانتخابات إل�ى ما
أخرى ،ربما غير مطروقة في قضايا ُيحاكم فيها قضاة من الدرجة الاستثنائية ،أو جميع االنقتهضاتةإأليعهضداءونالأوندادُييفةسادلحذل�سكنيلةل،والدذيقنضيظ ّتلهوابكينما
م������ن ق�����ب�����ل ،لج��ع��ل يذهب هذا الأمر إلى حد تمكين قضاة من الدرجة الأدنى كانوا
الم��واط��ن��ي�ن أك�ث�ر من تنقيط أو تقييم عمل قضاة من الدرجات الأعلى ،بسبب
ثقة ف�ي عدالتهم، تعيين الأواخر للعمل في محاكم دنيا ووجود الأوائل في
وأك��ث��ر اط�م�ئ�ن�ا ًن�ا
محاكم أعلى درجة في سلم القضاء؟
< صحيح أن ه�ن�اك ث�غ�رات ،ون�ح�ن ف�ي ال�ودادي�ة
الحسنية للقضاة لنا أي ًضا مواقفنا وآراؤن��ا ووجهات