Page 2 - مغرب التغيير PDF
P. 2

‫‪2‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                        ‫خاص‬

‫العدد‪ - 40 :‬من ‪ 23‬فبراير إلى ‪ 22‬مارس ‪2015‬‬

‫جرير أن تنظم تظاهرتينْ اثنتينْ في غاية الثقل والأهمية‪ ،‬وفي غاية الارتباط‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫مدينة بن جرير‪ ،‬التي تقع جنوب عاصمة الجنوب مراكش‪ ،‬في الشمال الغربي‬
‫اللصيق بحياة المواطنين وأهالي المنطقة على الخصوص وبانشغالاتهم الأكثر‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          ‫من مدينة قلعة السراغنة‪ ،‬والتي يقل تعداد سكانها حسب إحصاء ‪ 2007‬عن‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫أولوية‪.‬‬                         ‫ثمانين ألف نسمة‪ ،‬تقتعد كرسي السلطة القضائية فيها محكمة ابتدائية ربما‬
‫الأولى كانت حول موضوع أراضي الجموع‪ ،‬وما يثيره من مشاكل ومتاعب‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫يفترض المرء أن تكون على نفس النحو من ال ِّصغر والمحدودية الك ّمية‪ ،‬إلا أنها‬
‫وما يطرحه من إشكاليات تنتظر الدراسة والفحص والمعالجة العارفة والحكيمة‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                        ‫من حيث الكيف والنوع تطال مصاف المحاكم الكبرى‪ ،‬بفضل المبادرات التي لا‬
‫وبما له من ال�وزن على نطاق الأع�راف السائدة بمنطقة الرحامنة‪ ،‬وما يمثله‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         ‫افتتاحية‬       ‫ت�����ف�����ت�����أ تصدر عنها‪ ،‬إ ْن على المستوى الفكري المعرفي والعلمي التنظيري‪،‬‬
‫من القيمة الاعتبارية في الضمير الجمعي بهذه الأخيرة‪ ،‬عل ًما بأنه يثير على‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫أو على صعيد الأداء المهني الذي تساعد على تناميه بنية‬
‫الدوام صراعات تنجم عنها حزازات وعداوات من شأنها أن تشل جهود التنمية‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                        ‫جرأة مثالية‪!! ‬‬     ‫أساسية في غاية الج�ودة‪ ،‬الشيء ال�ذي سبق أن وقفت‬
                           ‫بالمنطقة وتهدد سلمها الاجتماعي واستقرارها؛‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         ‫هذه الصحيفة على تفاصيله خلال الزيارة التي قامت‬
‫والثانية‪ ،‬تتمثل في الأبواب المفتوحة‪ ،‬التي رمت هذه المحكمة من خلالها‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          ‫< إدريس الطاعي‬  ‫بها للدائرة الاستئنافية لمراكش (أنظر العدد‪ 37‬من‬
‫وجمعيات ومن‬   ‫د ّمقعهماسام�منيرهايلمئاعرتفةوفمنيظنماعتش‬  ‫ش�رك�اؤه�ا والم�ت�ع�اون�ون‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                            ‫وك�ذل�ك‬                        ‫«مغرب التغيير»)‪ ،‬أو على صعيد الانفتاح على وسائل‬
‫الجهل السائد‬                                             ‫جامعية وحقوقية‪ ،‬إلى‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                  ‫فعاليات‬                         ‫الإع�الم وعلى المؤسسات الصحافية‪ ،‬وبالتالي على‬
‫التي يعاني منها المواطنون‬  ‫وممقتنضخيلاالتهمالاقلامنتقوانضووانلقوضماءختلا ُلفجأناطئ�يرينْا ‪،‬ف‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                  ‫ح�ول‬                            ‫غميرصارضاينعةهاباللملعتلحواموةرعاللىب ّناطءالبميعها‪،‬ز فواارتهح�اة‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫الرأي العام‪،‬‬
‫القضايا الجرمية من ضحايا‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫كافة‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                  ‫أبوابها على‬
‫ومبلغين وشهود ومشتبه فيهم ومتهمين‪ ،‬وذلك عن طريق تبصيرهم بحقوقهم‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                               ‫والوافدين عليها من أهل مهنة المتاعب‪ ،‬بخلاف محاكم‬
‫وبالضمانات التي يخولها لهم القانون حتى لا ُت�داس تلك الحقوق تحت أي‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                            ‫أخ�رى لا يفهم الم�رء أسباب تجاهلها لمقتضيات‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫ذريعة كانت‪.‬‬                     ‫دستور ‪ 2011‬التي كرست الح�ق في الولوج‬
‫ومن نافلة القول‪ ،‬التأكيد على أن هاتينْ المبادرتينْ م ًعا تن ّمان عن جرأة‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫إل�ى المعلومة دون عوائق ولا تسويفات أو‬
‫علمية ومهنية كبيرة‪ ،‬وعن تم ّكن من زاد معرفي كا ٍف يجعل رئاسة هذه المؤسسة‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                             ‫نحوها‪.‬‬
‫القضائية ونيابتها العامة وباقي مسؤوليها ومهنييها في مستوى التطلعات‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                            ‫ف�ي إط��ار ه�ذا الان�ف�ت�اح إذ ْن‪ ،‬وب�ج�رأة‬
              ‫المعقودة عليهم‪ ...‬نسأل الله لهم المزيد من التألق‪.‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                               ‫مثالية‪ ،‬استطاعت المحكمة الابتدائية لابن‬

                              ‫المحكمة الابتدائية بابن جرير تنظم يو ًما دراس ًيا حول‬

                           ‫«أراضي الجموع‪ :‬الضوابط والإشكالات»‬

‫أافبفوتلاجسعتمييبحتوقايننينخضــــــــيننفزلاتاااااافلءقاوجبللللتفعيساسرسننننلةاافهدنيحززززللاضخماُاااتدةريللاتجأعالفاذوعععيعملنييْممااااسفيوكثاةايوجنرضتتتغتاعًاشاماترصلروةاامااكاللقا‪.‬لئللرنالنمممعاوليدقتتررلتهحاسعرس�اامتتعاوااظسئتانبوبلأاءيلقميجعنقتهلْسنلتهلططةاتاةًياللةرةهااىتتاشلابهحل؛ببسعراتودكماذقتللوياانزاطلقاللتليعيىلرنواختحبييهرنعالاااداتفةلدعلأيصجالوحتقويلتااتقوإمداادل�نىالل(نيتاملمد‪:‬تودبتوبتليصحجأخلني�ل‪:‬تللمسحينربكهوخملاقةناداارياسأبلئواتومإالىازاللحققملا(لجافحررقانلوذيلوبلعصااوخرامجلنةضجاهص‪،‬ءعماياداذاابئيالياويوصيعلةادعسلااالة‪،‬يمالو(إتلحمةازمردبومولقيطواةينمذًالدواوخالإسابعاءتضدوقق‪،‬كج؛ااوأ)وتملير؛فزنص‪.‬ذعأينشيهميةنوعةيايياللملانتتالاهشبملذجحدكضيقلغاعيلنرايواواليفرئطءلاتدأمكتابانلمتنيممص)هتتن؛تراتصختعأتسععبفبدلبال)جعدع؛بدةبىلهف‬                                     ‫اُملأل ّاراك لضهاي أالوب ُيورجيهةلوامللاسكقووهياةالوأالمصغلريوونس‪.‬ة (الملك الغابوي) وكل الأراضي التي لا‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫ا(بك‪a‬ملواملتعمنماغن‪.m‬روضيجصب‪ً s‬موعمهدها‪e‬ايانكرةل‪i:v‬تنماحثل‪t‬ستاامأوط‪c‬نوملزعرنِ‪e‬اّيالي‪l‬ءأحًةري‪l‬زو‪،‬اةتنإمب‪o،‬تاي‪c‬احأشلونل‪s‬ودكنصي‪e‬وااذلمل‪r‬لااولإخك‪r‬أضألل‪e‬تنيريع‪t‬حىاةيا)ايم‪:‬لةـنالعًضونز�ااحقااقلقدليعإقوةوالاجانلمفقىمتوا‪،‬ونعنععمأتجالايوودةيشىيتيربلةاةيشصتلعبنتةج‪،‬مهتعلسبوهاليسلامحراؤلبليعااتيملءبةثأصهخرأفمياوتذاناالينلنأاضا�قلفرلأجيانتياوزهعماجةابضد‪،‬لاعهلداتاجيمونماغاتوترلارحلالدالأجلستبتلنتعوملارتيوطااععىجعتيرنبانتاةفليايافش‪.‬اللأسمإولتا‪w‬تد‪.‬اعطحط‪.‬ير‪w‬ادنلويًديةيلات‪w‬‬
‫االبفبرموهلطلاقلاكاأذيلبحلزاجإسسآنمدسمـــــامبمافالاندتاوم«ي«را««اجبعكمإتاشايلوذاوقه�اارلل�ساتاجأأيةنيرلششحلعتمرارمضحنكاايب؛تؤطعرلليااادثوملداوةل‪..‬ونئااا‪.‬ععيضلاتللا‪.‬ىنتاألنةبلبيبيلاايقالدوأولمنمشاوتليالجارقنمهتْيكلااحاضاجرجخةاييبالابملدوسربءلالضبدعيلقحيي‪.‬ااركةفسربيتليةةصاللااملبييلافاماااوجلسةلعلاةلعكلممغلوإقتميبجيعالبناامحينفريلنينمزعصايتنمهةفحلاوهواتيتدعيإنماعمىانمقةياسطسبلناةحبلريبتلنايبإمياوللرامطلقرباحدةألاحمأللةامفماهربهحكيأمنلااعيالكخمرمجرألح‪،‬قلااأةماةةااصالضلتح‪،‬رةألب؛ااتهومهريتوةاامتاسرلحاانابحمضاقلععدااةلكالللتّ؛لييموااصجنىلنسىراشيضميةيس؛تأاي»للةدورباو‪:‬ااجصليعطلمنرل»ةمةعتئنلضيويلسايبددلديعييلأريداىنسااحلفيسليكاساارةتللسملجووال»ممإامذضشححءدسطلوراهككلتمايرنعأعفمْمع»ييلةاةحةلسةلطمىااتالتاللدلواأااعروققذماااببسلتتمحتسموضضددرلاساتااااككذقلمئئئئوْييميييييعكفةةة»رنعةى‬  ‫أاااالنلللللمأهنتعسرمقواسبماااأاةدولهرمضبمحامت‪،‬ةيييفسوضطةاالاولمباإليقلحوقلااكالججياللممتةلحلجاا‪%‬ألالجعمجل‪5‬ليعمميزوة‪8‬رتاةجاعبلو‪:‬عامتلقاهلافايفذشلعتةلهوالغااابافلللتليحأعيياعارسبلةادلا(االببسلصناضيلتيفانةشةيسلواتيذاتثلطةبوجعنتل‪5‬اامويليايء‪1‬تفاماعتلايللمياملمدةحتييكحوقزالنوموليةه‪.‬ن‪،‬نهواقذاهاوهملصطقيكاانجرتتتليانممأةارافط‪.‬رءاترعتاذوكهفوزضتوذييياهنجعلابماامللكأحلعأحلريروحاياقةنقةه‪،‬ااولضالضماالقنمينيغد)تؤاي‪،‬وولفرتابرسويوعقعتانسقظوابمأدليروتفةنة‬                                                                                                             ‫ااااببمووععتلاللاأللتذسلحدحليججوتىتراييهقكصئـفبغألمأاواهللجايإلظرتانالششناادطةذأيلق‪،‬اعفناةتإلدمأهتكتوضإلتاردررألكبفكمااسامااىيواذافتلساروٍانللأعلااميةدمعليلأاكضننقعظتبئاسجنستلتفاااهعريللمحاليةىصصتجبحضلتصرقرىأةشعلمميهجعااارأهد‪7‬سلذيمفلاحاوليعه‪2‬لارتيىاايإشللشفقلاأاضاميليطذبتباجأرللسيهةيلهراراام‪.‬انخالكگذيالامدفااليملديلهميبظسنضنقسصمةلج‪9‬ذعهاشاةيما‪:‬جي‪1‬لبفلعلعابريو‪9‬لتهءيتهعضةشاعا‪71‬ددحااترببلبلاخ‪2‬مبهأهلتيصحدمدأحعرجيتمامبوينلصظراقيعرأودثيتاللةهيترالاإصيلهاألاقلاانرمجلسيجنخىبقي‪9‬ةعضتتمأ�رف‪�9‬يدبافال‪1‬رطرايل‪1‬ياىععي‪9‬بامدااعلأيك‪1‬ةلموضبكتلضعقجمصكتسكةيحتفامنيمفلولاماسمواوامدبكالقلعهاملراجتاويفلذجثسقميتليهمقت‪7‬اعةضوةااواول‪3‬لايل‪0‬عبتلماتأجعس‪9‬واأ‪0‬راتوعريبما‪1‬قباهزادت‪3‬كالدصيعوأالشرتلعألةاضاغعيةلهلقش�لالايةيسابللدىرولليتاوففتليدجأأهثسمماتتالةنررميت‪.‬نكااهماقخطمنىيكلطاعاتحاتيمضنضبفصياعةهتقسنيريدية‪،‬ي‪.‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫أتداوئصرجبةأدهرحاافليأتيضمكلاميلاللادلككماولياولألاةمةرأاتخ‪:‬يهزضن�أيييحةا‪.‬دلالكتفسييولالءاوكاتالمعنرسفرؤفدواالأسوتعغنجلماتلاادعبةفي‪،‬لراوهحاهيذاهوباماللننتوالطعرييةفأمأنصيبالأكحاراتنضفولييا‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫ممحونرثيقةأخي‪.‬ةلمقاأللاوصادلكإشاربهلاهثادخاأواالوتأارلاصب‪:‬صايضد�عريةواالعلتنشرايالءتم‪.‬ح‪.‬و‪.‬افجودظتةثفباليتعقمفالريكييةةس)جوخلاياتتصةصق‪،‬رانيفتونفميليةكها(هاعمقألاوكدصهاعحادببلكيهلاة‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫ااالللأإرحاسلأقاهرضافمييييضةكا‪،‬تليلماتاوُّلللأيكأخرهاتاح‪.‬مصباضوصيقسفا‪:‬تلهتارييمعتنهاس لطهلررخفعدلأمىافرتتاددابليأإروحشجساؤمناوينعةاهاوتاوألزاوخريةرسايللةأطوةوقاالمدفيخنزويانلةي؛ةشودؤهوونين‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫املمقاخبزالونليأده�ةمفليعاعالنأكضارلراماطئرخضي��بزقنأييوااةل‪:‬مستتكيغولتالسوهلاجبديأوفت ايلتمفامولليكأتيوهةابايلل�لعدغهويال�؛رة‪،‬ومتتنتش أمصلج�رألنفواالفاعيناهتافكاثاليعرسةملنمطهةان‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫اااابنفلللااإرسأألتلترزنسذباومجلاك�أ�كاهتوررالطضلنذاهعيأندههم‪،‬نيةهانرضانللوذاامجدويفالكقاحاواومسلئهتنانأثبفدلاييشةتليةأابارقلولزنأععافمسأالرابلزمويخكءلىعيضرىوةاساضتاالاللتىلبألأددعبأعز�وطيرلفوويذااناضرضرىطعايمميةاورداض‪:،‬أنيلتيأينقمماعحاةلونابمادأقاغارلماسحرالايلبجميأاجعمسوجاضةاوةمّلوعاجميالععللةفهع‪،‬إا‪،‬عهاالانيماوتئولتتنلداستليهعاةاأمالميأوونيغمانامأقلاعسرووفلكايعبامرعننلةاسدسةلوص	‪.‬يوصتعخوةطيجاقرةلرادلصاهرهفاه‪،‬صتالينمذًهةاغاا‪،‬اوايخلقلبابتميازملأ	وفرئنغحركيمرساكجأيالةبمورويةبضليدهذكرهاي‪.‬اميلمتاشبا�عنوهابول‪،‬ذلنتيبجكحدءواقخعادمدئمهدفوييذلصاعةتض‪،‬يم‬
   1   2   3   4   5   6   7