Page 4 - مغرب التغيير PDF
P. 4
4 خاص
العدد - 43 :من 1يوليوز إلى 31غشت 2015
اإااثتتمم�وللل�مملأنعنهيعىرت��دج�اااانيلد�ه2أداغصدر1ضبرهشكاوا،رايايلقم،ملن��ال�ضذإلغ�ليلطثا�ف�يسووماكب��ى،يادانعؤلامَاهتيوو�،منوعلله��ةيا�لا�ه،اكحاكوؤتميرتالناز،يا:لاوا�رلونء،رأثقبش�ةورم�كاثازرافلطاما�أان ُاهلرررضسوفاكةعلدهالتيةامنا،ااضفراخل��تحا�كُيبليتة�ا�،لتجأاا،خهج�لرم�لامااصودهغ،رأ�زعاوتاةيكل�ليض.لمرث.ةزةر،ةع،ي،كب. ااالموللللآأكتقحامن،يننفضصُتاوايِهّءولز؟ًنرقاصاعاااألنكدممجفوا�زقملنابلينئإييع،لرُدنيا،انالاىرالألقإةدذِكّ؟دسلايضياراسأبءلةأْ،تعخنفذمولقليممجيكاطانن.وابةتقين،إإندذشهاواةنالذر،لاقميطةاغفلورضأهياهملذبءية.،را ااكللألعرقذالرضكي،ة،وحااولتجسًنزاومءيةجنداي ًليةااقأتحماائصمزادايليراةلفلععلقبالمرد،ن».قشيكملة عندما جاء الفرنسيون إلى المغرب، إلى المغرب ،بل قبل ذلك بكثير ،منذ أن
ااأأمللررم�ن�ا�عاط�لض�قر�ضيةية�ي�فاةلف.إمُ.عع�ن.نرن�هطثد�فق�ي.مة�متابأاجلمير�ه ُاععإنرش�لضتى���ف�ى�ر،أانييالهلامتلكحأشا�يكحنم�خ���ُةفحب�ِّ�ف�ايالصظعمقرسنت،فططيفثعقةميةة، وقبله إل�ى ت�ون�س ،أرادوا أن يحققوا بين المغرب وفرنسا، وسقنعةت1أ3و6ل،1اتفحاقويلة
أإفبموووعل�ايوأُاييدلن��ت�ن�ةت�لبه�وسقلشعحوّهَا�جلامدفىج�نرم�لا�ياعههكءتكمظخساا�،لاحتإلشَّمفطذتلمتت�يبوً َ،زلنعىحطاظًاام،فأهلاويإنيمي�لوبمبوتظض�ينا�،هىأمكبذعطننااط�أهللحل�قأاياخياشحللن�نيبآتتتًثقلر�ضاىيمهي�وةصتكنيي��.ترم،مقاه،كينافنوالحهلباي،ي�ذذلا ِكمالن�ولإايفثلل�كيااأيلييل�مضطاببعلقخال�ييقيفةتعر،ةعفب،د الأمن للعقار ،لأن العقار يضمن استمرار الامتيازات القضائية
إلى حق الرقبة الذي هو للملكية ،وحق معنى هذا ،أن «مسيو بيرج» يريد أن الاستعمار ،ويضمن ف�ي نفس الوقت، وال�ق�ن�ص�ل�ي�ة ،وب�ع�ده�ا ات�ف�اق�ي�ة م�دري�د
اذووللماا��لن�كجز�.ف��يتن�ع��ثةهة،م��،اودهواانلاح�ت�جكزتق�اأاءل،مصح���فكل��واات�فم�ال�،جحيلأب�طسح�ةعك�و.ا.ي�م.لضإملااتللأمى�ع�دجر�غ�اديةل،ر،ت يقول أن القضاء يجب أن ينظر للملكية التقدم الاقتصادي والاجتماعي للمنطقة ح��ول الح�م�اي�ة ف��ي الم��غ��رب ،م�ن�ذ ذل�ك
إل�ى تدبير آلية للتنسيق فيما بينها، ع�ل�ى ه��ذا الأس���اس ،ب�أن�ه�ا ت�س�اه�م في المتواجدين فيها. األخ�ح�ير�ىن،م�وعط�البأ� ًع�ج�اان�ه�نب�،اكك�اث�ل�نال�هث�ؤالتا�ءف�امق�ي�شاكلت
اتببلااتللاعسلمسطتكقينحايزىب،.ةا،.ل.باإشبللاقكلاىرراق،هءغيورطبن،اوذليلقبلك.ساحلمقأوةو،مكدلق،ببااهلاذالالنححتيوقفاذازواةعك،ق، تنمية البلد ،وأن هذه الحواجز يجب أن كان هناك النظام الفقهي الإسلامي،
أفيكعايلنجهمىلنملةفهناكذالرهتشاقعافللرمألييىمة،بناودلرتتفوعيةعاسللماأاىجؤولبت:حميلدنأؤكلةهت،اماملأرويلننكوكونابضيضععرعضونمرتادعوعالورلمحنًيدلةجا إلى أن استقر الأمر على نظام طورينس، يقع التغلب عليها. وهناك النظام الفرنسي ،ولا يمكن تغليب واح��د ،حيث أصبحوا يحاكمون أم�ام
الدولتأقو�قدًرفت�نا�رفة���ىكببتي�ايألًمرن�مذ�ا�نف�ل�يفاليبيساعالقجالنالت�ر�ب�نسوبمأاقةيل�ن��ةملح�ياتَّلف�ل،تاعظو�قن�،ف�قت�رااح�رل�صفذات�ي�ادايلهيامةجحي؟�لإكف�لل�ع�هظ،ىبا لب�يلسالأوم��حندهالا�لع�ذق�ياريتيعليتقعلباقلأ أمي�ن ًاضل�اعقابرعدية، ويقول« :ومما زاد الأمر خطورة ،هو أحدهما على الآخ�ر .فلجأوا إل�ى نظام المحاكم القنصلية ،لكن بالنسبة للعقار
لتبسيط بعض الإج��راءات التي ليست الم�ض�ارب�ات والم�ض�ارب�ني المستعجلين». اإ«قفللاأطي�ن�ىع�وول�قرنسايى�ن�ن،3ةن�و�1كن79نسُ1ا»0تل.ا0أس2فسل��،يتفق��دم ْيو�يدا« ُلتامطتلق��وكتيذلركي�م�ضنعةريقاأدىتس»هه،شاا��ملراونخ ُلمتمهقاوجفسنلييأوهنننا،س والأح��وال الشخصية ،ظل الاختصاص
اافوللما�تيل�نم�قاما�لييرق�ةااسنم�الوةابنقا�م�ل�ت�بمث��قاقد�صر�ير�ال�دس�ةمي�ةاةتأ���كهف��ؤثي�ديريفالن�يإلبج�����ال�لامىدع�.م�اتةأر،و لخكسأيمةارن، أن�واع من الأم�ن .فعندنا الأم�ن البيئي، وهنا يقصد بالدرجة الأولى الأوروبيين العام للقانون الشرعي ،وكان لهم هاجس
اأنملجوعتبحلنااممرملدةيتنةجافملاميلييةسبًعااادشه،لرذلايأاسةنم،اانلأديشوصأصةا،رفنه،حيياقفباليوللفتماهت،نلمبحجيملسةاا�للجأاوةلهاموءاورالددامايفلةشت،يك كوعنفندداي،ماهذاعالساىلتمعوامللضح��وادلعُم�لو�،د ّاصاكلدأأرمررقيدضك�ي ًيمه�اةم احللإككمحن�درياضةد،ق الذين وف��دوا على المغرب زائ�د المغربة واح���د ،ه�و ال�ه�اج�س الأم�ن�ي بالنسبة
تلو الأخ�رى .لكن كل تلك الأوراش ،إذا المتعاونين معهم. لهذا العقار .إذ ل�دى القاضي الشرعي
ألوهمذ�ننكا�يراجككاعلنمةحش�هافلن�كاوسلكتلاتلأأممعت�خنقعر�دادرعتةيقل�اةاكرلتياع،ليأملووتيإرقةاذافوشل.محساروتيجأك ًعزننةاا لكنه يضيف« :كل ذلك لن يؤثر على ليس هناك إشهار ،والإشهار هو عنوان
اااأمللملاشطحس�امراكك�مقبلويعةام�،لعةتقاضليأرتاينلنيةمف.مأيشك ًذاموناارييمأجعهلنرالتايتلوكتمالرلجيآهيانمهتانناأهلهتوابمحكأوالكمغثللفييبفكفييههاةاية بعض الم��واد فانتقل ال�غ�ب�ار وال�دخ�ان ضمائر القضاة الفرنسيين القادمين إلى «طورينس» الأسترالي ،فكان البروفيسور الضمانة ،وهو عنوان الاستقرار ،وهو
إل��ى الأراض���ي الأم�ري�ك�ي�ة وتسبب ذلك المغرب ،ولا على أصحاب رؤوس الأموال «كول دران» معنا ،وقال لي على عادته :إن عنوان الأمن.
معالجة مشكل العقار. افلأيخأيرضة�،رافراعل ُتلبمرزربوأعنا اتلمااللم�كومج�سودؤةولبهعذنه ال�ف�رن�س�ي�ني والأج��ان��ب ،ال�ذي�ن ج��اءوا ذلك، ووهذهطابو ًاعلامقناطنلوجبانُمتعمسةنبهقمهوأ اننلفبيرقونلديمسييهماورنقيمثإبل1ى،ت افبيتداالت ًءذفلابقك،يةصفطمةادلرخيباد لهص�ةؤسلنامةءن0ال8مسم8نلة1ك،ة0بأ8الن8مغ1ي،ركبأويينة
اافف�لل�ِمريليكغإيابالةلةن�تل �ناغملمحيت�يارشةيكقلماعبل��طاباالقلر�لق�ت�ةع�د،عقص�نوااهلودراياه�لةامم�ليتد�شواقكا�لسللداترموغ�جأربةت،ةسم�بااواعلجهسي��تعة،ييلي للاستثمار في المغرب». ذلك،
ابف��لط����وناي�لام��اسخ�ص���أطوط���بش�ة���ه�صاأارلوح���إيل�ك�س���ب�ياا�نمم�ه��ي�يها�أةأ.ننص�فا��لاا�ي�ل��نح��كق���� ِّي�ب�صض�اافلوءجب�سي�اعميل�لكل��ضةةن الأمن البيئي وعن الأضرار التي تسبب وم�ن ث�م ي�ق�ول إن�ه «ك��ان م�ن ال�الزم وهو
للوصول إلى الغاية ،التي هي تحقيق فيها .ولذلك فالمبالغة في استعمال المواد علينا أن ن�ب�ح�ث ع��ن م�س�ط�رة خاصة رئيس «مركز تاريخ القانون والقضاء»، هناك طعن وشكل من أشكال الإشهار.
اامللانعقدتأطلرجصاودفاددليإةنمصانوصااحلاجبفد،جياتداللمماجلؤشعاديكليةيرةنْينكمإاالصلرىجأهزراايَيل�لتلدلنهل.لمكيهلاة الكيماوية والأس�م�دة التي تتسرب إلى لمطوواريجنهةس»ه،ذهواهلذته،حدكيامات»ق.ا ُوت،ه تيع«تممدسارعالىت وعندما غادر المغرب بعث إلي بأطروحة افولبيط ّربأا ًعونحايم�،كةاا،بمدأكأانملاالقدطسضخعالمءنويايفتبياملمعماأدغميرذاتلمبعكلوزوقسيزنبريةاَراللاع2لقشب1اؤر9ح.ور،1ن،
ال�س�ادة الح�اض�ري�ن ،وأع�ت�ذر ع�ن عدم المياه الجوفية الموجودة لدى الجيران، للسلك ال�ث�ال�ث أنج�زه�ا ف�رن�س�ي ،حول
لأإاوألمأنن�عكعنراأ�دنوؤكيثي�م���ضابسر��لأاأبنلب�قنتحا��يشءَي�رمكا�فسلأطمي�لقأرنعأوهاتذلهاباه��عآلسا�جيلخت�ن�م�هاديرف� َعوابةوداهلابة�ابللرطمأم��نمراحنتيا�معقوك�جةةل،ل، ف�ذل�ك ي�دخ�ل ف�ي ن�ط�اق الأم��ن البيئي، لبتححدق ذقات��ه��هذاأ الص�أبم����حن،الآل�نك�نممه�ك ًنذاا الإش��ه��ار «تاريخ القانون في الجزائر» ،وكتب من
امهل�ذتب �انافاويلشأم�ذقير��د�ية�اداأنمل.وذيش�غ��كيت���ررضيمط�لب �وعات �بنش��هرواةي �لهف�ح�كييو لامللةعسفميدلي ناهيكم عن إزالة الأشجار إلى غير ذلك. الإش�ه�ار م�0ا3ك�8ت �1إبل �،أىن�اهلج�عنزادئ�مار،دوخ�لج��دتتفرننفساس ب�ني
ال�رئ�ي�س الأول وال�س�ي�د ال�وك�ي�ل العام فالإنسان ليست له ملكية مطلقة ليفعل ب�وس�ائ�ل أخ���رى ي�ج�ب أن ن�ف�ك�ر فيها. سنة يحتتمىأم�غايمرووازي�ه�رذاالالعأدم�لر،سونأةص4ب1ح19ا،لطبععند
ااولل�اتلع�ياسميدسأعلاظلمىلديمرححساتلفنعًظااتمن،بظذيوكمارلاههس�اي.ذ.ده .ااولل�منش�حاكد ًفرواة.ظ في أرضه ما يشاء. فلم يعد تعليق الإش�ه�ار ف�ي المحافظة الإش�ك�ال�ي�ة ال�ت�ي وج�دت�ه�ا ع�ن�دن�ا بعد
وه��ن��اك الأم���ن الاج�ت�م�اع�ي ،حيث العقارية أو في القيادة أو في المحكمة ذل��ك ف�ي الم��غ��رب ،ب�اس�ت�ث�ن�اء أن بعض ُاأامُوول ِسّلبلن�ِسسّذمنتلجأََيينسكشجةابُأابلرلعِّيلةسدجتاججذسنحملنببقْةتكجهيأ.لبالقنلتلجتاسكلنلشاأيةنرامليُيُأعنععظِهلاخسليلدمتتاإطسءمهلّ3لاياتال1كهلجباأ9فا�علع1بس.لإفيرلاىخضنل،تكإروانبسانشيليجهنهذيذامهنس،اها،ري
بالاقتصاد اُيلتخضصامنصي،العوقلالرا لسم�تاعميالاسمتى الابتدائية أو عن طريق البراح ،أو غيرها الفرنسيين كانوا خاطئين ويعتقدون أن
التي تخدم من الوسائل ،بل أصبحت الآن وسائل الملكية الفردية غير موجودة في الفقه
الفئات الاجتماعية؛ ناهيكم ع�ن الأم�ن ح�دي�ث�ة ل�إلش�ه�ار ت�ت�ج�اوز ح�ت�ى ح�دود ااوللخ�إفع�عسصلق�ل ًاواارمًاصيايج.تجفإه�ذدبينواأ،نوسنوج�يةكداشون4تار4تن8طف1ه،فنسايتهكاقلإمشض�شرشيكااطر�لباييأنعة،ن،،
الاق��ت��ص��ادي والاس��ت��ث��م��ارات ،لأن���ه لا الدولة ،وهي استعمال الوسائل الرقمية،
اُيع�تقس�تاصثرومارسر��أوناسءيهانكا�حاكة،ناأاسوتسثاتثمسام ًتارثرلمااخري�دحمت�سااَكجنت،،إلأأوىو الأف���راد إلخمع�ص�قكاادصرنر�يومةباعًالصيمل�انا.جطلولوأامنس�ع��نهالعثألل�م�ع�ىمفل�كتم�رىاع ُ�تيدلكلجح�ث�دميديًرثاعى
بالنسبة بمعنى أن من يريد أن يسجل عقاره يجب الالتزامات بالنسبة لقانون وخال��صع��وق��ًصواد.
استثمار صناعة ...فكل هذه تحاج إلى في حكم أن ينفذ شرطينْ :الأول ،هو وضع تصميم أس�س�ت في ف�ال�ل�ج�ن�ة ال�ت�ي
الغرف،
تعأقثايررابهعتد،سلاولإب ًذيااسياكدلاانسطاتلوثرعميقاانرر.سغ،يرال�مذؤ ّيَمن،و كاضعن عندما كنت معكم بهذا المجلس ،وكلكم للعقار؛ والثاني هو تقديم وثيقة إثبات تونس كان فيها فقهاء شرعيون ،وقضاة
تتذكرون هذا الحكم ،الذي يتعلق بالهبة، َمن إلى يتوجه أن الملكية لهذا العقار قبل شرعيون ،وفقهاء من فرنسا ،وكان على
وكان النزاع فيه ما بين الحيازة القانونية سيتكفل بتسجيله. رأس اللجنة السيد «سانتيانا» ،واسمه
ق�7ا5ن�8و،1ن يجاحءمالل إسيسد�ملي«فعيقدكماالمقللك ُيتة،»،وأسشانرة نعلم ،أن �يو�اطزبة ًعاا،لم�كامداي والحيازة الفعلية. لقكطنبلوياطل��بسَّ�ر ًع�وحا�،حىده�ه�عمذنااد،نفالاهلنساعينكدصع«نرااط�نوصرريي�أنش�كخلرسا»،نى داوود ،وه�و ي�ه�ودي ال�دي�ان�ة ،تونسي
�ة للعقار الهبة تتطلب الح ب��الأص��ل ،وم�خ�ت�ص ف��ي ال�ف�ق�ه بصفة
إكل���ورىدأينم�نم�ي»ح�اوم�جًي���ااءف�برنم�قتس� ًي�ضايااتس�مم�هشا«بدهية الم�وه�وب .وق�د س�ار المجلس الأعلى في عامة ،والفقه المالكي بصفة خاصة ،وكان
هذه الهبة فلا داعي اللتحجاياهزأةنهالمإاذداي ُةح.فأظيت ومن بينها مواكبة كل التصرفات التي يدرس الفقه في إيطاليا ،وهو الذي عهد
لأاملاأسلخ�جف�ارُءت،ىبلهايلاتلسيسيهدجن�ااءطكوبرماهيان ُينثسب،ظاتمغيأرطنأونارلهأينمكومسار إذا توفرت الحيازة اااولتللما�تتلح�اشدخ�صلسا�ثرريتف�يا�قعع�علتنر.ااىهلرا�وتا�فللهليذعيعاقكاقا�اراله،رن�.جوزوتااولثئافذر�ط�ن ًبييبي�ا ًععُت�ي�داإعومانشطف�هاكيالعسر ُاتلبوأتهرقلم�ذتكهعن إليه برئاسة اللجنة التي وضعت مسودة
القانلوكننيةعلناددمااعفيكرلل ُتحيفايزةالاألممارد،يةت.ساءل ُت قانون الالتزامات والعقود.
كانت موجودة لدى الفقهاء الفرنسيين، مع نفسي :إذا كانت الحيازة في حياة ُت�وإع�ن َهم��دا ل�ك�ن ال�ل�ج�ن�ة الم�غ�رب�ي�ة ل��م
لسانتيانا كما يعتقد ال�ب�ع�ض،
ال�وث�ي�ق�ة والم�خ�ط�ط لا يخك�فيصا�نوً ،صو�إانمو��أان الواهب ضرورية لأنها نوع من الإشهار ُوعاهدسمتهل«لشوخيسص»،آالخذريهكوا انلأسيستدا ًذ«اروبن�كلوي»،ة
هناك إج���راءات أخ�رى، حيث ال�ع�ق�ار، االل���نذ�اي ُسيعسط�يي�رالوأنم��،نوكل��ذه�ل�ذاك اهلقذاهنالوأنخايلرفةرنجسز ًءيا.مغنيرفرأننساالفورنطبسقييعنليمهاع
سواء تتعلق بالإشهار ،أو بتدابير أخرى التي ال�ع�ائ�ل�ة الح��ق��وق ب�ب�اري�س ،وك���ان م�ع�ه السيد
بعد التسجيل. تعتبر أن الحق بعد وفاته والذي يكون نذلظكامو«جطدووراينأنس»منعلمىصملسحتتعهممراأتنهمي.ط ّفَبلقم ي��زور منكم «مب �حي �كرمةج»،الاوهس���ذت�ائ�انل�أاخ�في�رب �،ال َم� �رنب
إذن ،هذا هو الأمن بمعناه الواسع، ضمن الإرث ،الكل ي�رى أن ه�ذا لفلان، �اط ،سيجد
ول��ك��ل ال��ع��ق��ارات ،ل��ك��ن ،م��ا ه��ي ه�ذه وه�ذا ل�ف�الن ...وأن�ه تمكن من ه�ذا الملك افيملمرنطنغبرفسقراب،ن،فلسيوكا،نطاهبلولُقج�ط ِزّمبافئُقييرطفإلبأفينرقيتهإاقول�ينأاىاسصل،بحسدوحم ُاطرتلِّابآءنقجكزفف ًءماييا ااتللاامثاسس�لتت�هئئ�نامن�اوفجفوه �ب ًد�ذاال،هم� لغلأ��نرمهبتأ.كونولط�رم �ب�ئو ًيع�اج �سفودلممةححكككمممةةا
العقارات التي يشملها الأمن؟ في المغرب واستعمله أو أج�ره أو بالعه إل�ى غير
هناك ونتيجة ما أف�رزه التاريخ، الطبع ًدعاي،د ذل�ك ،إذن هذا نوع من الإشهار .ف�إذا لم
يعرف من أنواع العقارات .وكلنا نقم بهذا النوع من الإشهار ونتخلى عنه يعتقد البعض بالمقر الحالي للبرلمان،
أن���ه ك�ان�ت ب�الم�غ�رب م�ن�اط�ق ال�س�ي�ب�ة، أوفيعاللًاتسحدجثيلت مقابل الحيازة القانونية، نسميها نحن. بل مقرها في البناية التي كانت تشغلها
ومناطق المخزن .وبقدر ما كانت مناطق في المحافظة ،فقد يحدث، إذن ،إذا ك��ان أول مظهر للحقوق وزارة الإعلام قبالة مبنى البريد المركزي
المخزن تخضع لمقتضيات إدارية ،بقدر ما قضايا من هذا النوع ،أن يتوفى الواهب، العقارية هو حق الملكية ،وح�ق الملكية ك�0ا3ن�9ت1 ت �ل �ك ب��ش��ارع م�ح�م�د الخ���ام���س.
تأعخ����رضاعفف،ق وطلاللي ُع�رزافل مناطق السيبة كانت ويقوم الموهوب له بتحفيظ ذلك العقار، ه��ذا م�ض�م�ون ب�ال�دس�ت�ور ،وأن���ه يمكن سنة محكمة الاس�ت�ئ�ن�اف ،وف��ي
��ادة ،وت�ك�ون�ت وال ��ع عن حق أو عن باطل ،وبوثيقة صحيحة المساس به إذا كان الهدف هو التنمية بنيت محكمة الاستئناف التي يوجد بها
وإلى يومنا بمهرعذاا.كضهوشان،أالفآخنذنجمدسثأال ًارن َيفالايلخمفّطجعانرووال،بت أو وثيقة م���زورة ،وي�ت�م ذل�ك التحفيظ الاقتصادية والاجتماعية ،وأن هذا الحق وانتقلت إليها. حك�ا�لا ًينا البرلمان
المغرب ،في دون علم الأش�خ�اص المعنيين من ورثة لا يسقط إلا بنزع الملكية ،ف�إن كل هذه رئيس السيد ب�ي�رج أول إذن
التي توجد لا يتحقق بوومجنوثدمالتهسباةء،ل ُوتبهمذعا وغيرهم المقتضيات هي واضحة وغير واضحة لإفأليوىلمادلمبخنحلاكيهاةم،ةاولامجسندتيفئدنةيا،في ُسوةّنِ ،يض�ويععتنذتدكممرثااألاهننتذذلاقلكك
بمراكش كانت تخضع للأعراف وما زالت نفسي :ألا الإشهار. في آن واحد .واضحة في مبادئها ،وغير
كذلك ،وللأسف الشديد فإن أغلبيتها لم يستحق ه�ذا الموقف أن نتأمل فيه من واضحة في جزئياتها .ما هي التنمية
تتوزعكندذيلمكتونمجثظلوا ًادمةو،افلليكسقنغييي،رظهاحهيرلاثأينلزاابلزعامل�وضتهجاوه ًفدذاي.ه باج�لإدي�شده،ارونك��مراىقلك ُتي.ف نضمن ه�ذا الأم�ن، نازلععقاالرملكيخةاد ًمماا الاقتصادية؟ متى يكون التمثال كان بالمدخل وكنا نشاهده أثناء
للتنمية الاقتصادية؟ في الدخول والخ�روج بمحكمة الاستئناف.
إذن م��ا ج���اء ب��ه «ط��وري��ن��س» هو هي الحالات ؟ وما هي الإجراءات؟ ومتى اوولافف�ل�رينس�اسيلي��ةدو،ق�ب��ويت��كارننجف اكس�ل��هاسنيمدن�سا«تئ�م ًشبي�ااًرسال�كل�بيرا»،ئل�مي�حواأكنسام،
الآلية تخضع للعادات والتقاليد حسب م��وض��وع الإش���ه���ار ،والإش���ه���ار نقطة أالنقتضحارءمدوشرخه ًالصأاسمانسميلكفيتيه؟ت.ف.سهينرا يمكن
القبائل ،ويتم توزيع أنصبة السقي بين اقنعا ُتننوخقنبانالبورنلسهمي،ادن ًيواطف�لوعم�رادي ًلةن،سسع،ننتلدينأْمان أساسية في يلعب
أاللقأصا�صعنابرواحح�نفب5،حا9وقلأ9هارل1ذمااكءضاجانمورنالفيمصا�باءصهل ًحياا�،لحبعبتنمفااللمءظ���،لابأعءالن،لهىحوقطاهلبوآذًققاهن هذا الرجل كل ذلك. ا3لآ1ن 9أ1تلووب الصلفاةئحخةا الصتةيق�اون�وضنعت13قواحنويلن
حتى يدافع اخللقيا ًةضمني الآن ،هل السؤال المطروح
صدر القانون ،قدم استقالته وخرج إلى مجتمعه يجب أن يكون داخل التحفيظ ال�ع�ق�اري ،حتى يظهر تأثير
أبقاللسناذتارقاتلب؟يلالأقطلنبي ًلعلاد،يفاوهلانإنأحرنساانٍنعضلاملألشمااسذتاسرأاعلة،سيترولاكدلييمهاا يال��حق��اسضب��إيح مس�ان�سع�ه.ز.ل ًا. بين خلايا المجتمع، أعضاء اللجنة على صياغة هذا القانون،
اُتلنفَّفرذدإيلةىالمحكتد َاسلآبةن .،ولا زالت هذه الحقوق أم ي�ج�ب أن ي��ك��ون اوهل�زنذاياكيدةأوتقممفننة اىتلأأت ُّمن�طلهبيبفعقي،دمأنا�ندأونةخقذأفتخق�وررقيفىًبةاتتقكأروم ًنلنا
عنه معصوب العينينْ كما يشير إلى
بمعنى أن ذل��ك ال��ذي يسهر على أكبر مساحة في العالم وه�ي هكتاران ذل�ك رم�ز العدالة بواسطة كتابها ،فلا
تنظيم توزيع المياه ،وهو النظام الذي ونصف للفرد ال�واح�د ،بينما الإنسان �ام�ه؟ وه�ذا لُكم�� ِتا�به�وعنهمكاتل�وش�بيأءم ينظر إلا على هذا القانون.
وج�دن�اه ف�ي ال�ن�دوة التي عقدناها في الأمريكي ليس له إلا نصف هكتار .وهكذا الكثير .لكن ال�س�ؤال أداسئت ًماا ًذالهللمحتأقثويقر؛، كان هؤلاء الأعضاء
به في تجاعرو ًيدا فلنسية ،بأنه لا يزال العمل خرج السيد طورينس من البرلمان وتولى الآن ،مع العولمة ،ومع الوضع الجديد، كان فالسيد «ميسيكي»
للعرب محكمة فلنسية ،التي كانت املهقامنأةوق���ن�تواسللذجيإيذلكنا،انل إعهقناورااله��تنس��باليكبكرفميقست َستّنضنهيف.ايذت أصبح القاضي غير بعيد ع�ن التنمية أويا�ل ًضس�يادع�«دوض� لواف�بريافالي�لل�»ج�كن�لةناوأنعس�ر�فت��هاذوفهيو
ممعه�نونسذتأاعقلكلرم��ثةفا،رءي،كمنِنو ُصتأب ْراللأفتقف�،الويسليف:نة ُيأ،صنلصه ابذذلالحعكاقلااالنملر�،ظذااءاميل،أمرياللنكذظيضةم،ي الاقتصادية والاجتماعية ،وأصبح يقوم
فيها ب�دور أس�اس�ي م�ن خ�الل أحكامه، الح�ق�وق؛ وال�س�ي�د «ك��ول ب����وردي» ،هو
تتعلق بالأمن العقاري ،وه�ذه إحداها. وبالتالي فإن تفسيراته يجب أن تراعي الم�دي�ر ال�س�اب�ق ل�ل�ف�الح�ة والاس�ت�ع�م�ار
والأخ���رى ،ه�و الاع�ت�داء الم��ادي ،وأق�ول اأفتكوول��مانعيلي�جامستع�الفلجكح�ت�هأسفاومدياننبهعذهاحااي�ا.لمتً��ةق���.لادؤهفت�َّتما�سلح�حًغن���قكوتامي����يلاَرلوؤقمعِّرملال�المكيملن�تلي�تهطةةكانلك�،يمللاق�ةللي،،موتةمت�ايوقجع�لكأ�ا�ا�ايلنق�اول�نتجهنتاالبلمصيثالااألمسكدنتكويييًيل ًديااةنة بالإقامة العامة بتونس ،ج�يء ب�ه إلى
عملية توزيع المياه في بعض القبائل، إن�ه يجب أن يكون هناك موقف تأملي اللجنة؛ والسيد «دو لتر» هو من مجلس
ألي�نيهس�سلتتا�فغ�يلي�مهلداكم�ل�انلنأفرب�سهع�،ض .فضيباليأ ُعي���ه�اامممن��فنردالًةم�ي�ماعه ح��ول ه��ذا الم��وض��وع ،أق�ص�د م�وض�وع ال�دول�ة؛ وكذلك السيد «دو لاف�ي�رن» كان
الاع�ت�داء الم���ادي ،وم�س�أل�ة حسن النية من مجلس الدولة؛ والسيد «دو بييرات»
بين الأطراف فيما يتعلق بالعقارات غير ال�ق�ن�ص�ل ال�ع�ام وري���س م�ك�ت�ب الم�غ�رب
السيبة منطقة نظام في تربىهنواعك ّشإذشن من االلقمحفضاظءة.أ إنذينق،وفمالأأيمنًضاالعبقداورريأيستاطلسيب ب��وزارة الخارجية؛ ثم السيد «أليكون»
المفعول س�اري ولا ي�زال في قنصل؛ والسيد «كوم» سكرتير بالوزارة
إعلقاىرحمد احلَّفآظن .،ثومعقهانراك،غيكرمامنحعفلمظ،جحمي ًسعا،ب كان هناك هصذاراالعم،وسضوواءع،فيخ اصلوجز ًاصئار،وأأنوه الف�ذييتقهدويمهع لضظوهيالرلج3ن1ة19و،نا«ئإنب «بيرج»، وهو سكرتير اللجنة .هذه اللجنة التي
تونس ،أو الرئيس، اجتمعت ب�وزارة الخارجية وأف�رزت لنا
م�دون�ة الح�ق�وق العينين ،أو ف�ي طريق اللمإنج ُيراعءاطىت،ههذلا السؤال: في المغرب ،حول ان��ع��دام الأم���ن وض�م�ان الم�ل�ك�ي�ة ،وع�دم م�ش�روع ق�ان�ون التحفيظ ال�ع�ق�اري في
التحفيظ ،وهناك أرا ٍض جماعية ويصل بواسطة الأمن؟ خصو ًصا يقينية الوثائق ،وعدم انتظام المعاملات المغرب.