Page 6 - مغرب التغيير PDF
P. 6
6 ملف
العدد - 35 :من 01إلى 30نونبر 2014
زواج المثليين:
الخطرلميعدداه ًمابل«نزلفوقرؤوسنا»بالفعل!!! عندما فتحت «مغرب التغيير» مل ًفا
فيواهال،فرنخسصي»و ًلصما الم ُحغ ِرسبمي قد ب�أن المسألة
أن «العريسينْ المثليين، ح��ول ظ�اه�رة زواج وكص�����ح�اف ًينا
ينتظرا ما ستنتهي إليه المحكمة العليا، ع��دده��ا ذل����ك ع��ل��ى ص��ف��ح��ات
محكمة الاسنئناف بمدينة وعاقلمده ِقّنرئاينن،هماالذوينس لطمحيكشلوفد سارعا إلى بل ال�ع�ش�ري�ن ،ب�ت�اري�خ 25م�اي�و ،2013
شامبيري الفرنسية المبتهجين من حرصت على التأكيد بأن هذا الموضوع
بعضهم نفسه عناء إخفاء شماتته في لا ش�ك أن�ه سيكون ل�ه م�ا ب�ع�ده ،لكون
لامالإييكسكي�ل�اوفانيملقياةوباللُممًا� ْف ِربس�الطل�ةم�،ضنلرأي،نوهرمة�فعيب� ِّبذ�لو ًراكاق اعب�لاذنللأ�ومكعرعمقنند خطر «انبعاث قوم لوط هؤلاء» قد صار
داضهو�ا ًمب� ِاطنوام��ونأ��ذخ ًرلااقبي�االتإنتا�ي�واينابع�سل�هاى.أخضر
ااُت�للردعايلهانقاياَفلِترإ َحوسالللازهميايجاويوتأسهتغليهط.ري ُبالوهلاسعلو ّيهضا�ةًّ،داإوإحعندلمىاى ك�ان ذل�ك ،بمناسبة إق��رار البرلمان
االلفجر�نن�سسيالل�قاوناوح�ند ُيبويك��حذاالب�زنوايجب�نب�ايتن�هأ،بنماءن
تج�ل�ي�ات «الإس�ل�ام��وف��وب��ي��ا» (الخ���وف ُتأق ِقعا ْدمهات حيث الفرنسيين والفرنسيات،
بخ�صالة)ص� ًةالتفيي ل�إلس�لام م�ا يم�ت م�ن ك�ل ول �م «م�غ�رب التغيير» ال�دن�ي�ا
الفرنسي المجتمع أص�اب�ت ب�ال�رغ�م م��ن اك�ت�ف�اء ال�ب�ع�ض ب�ال�ق�ول
الآون�ة الأخيرة ،وأصابت معه السوا َد ب�وج�وب ت��رك أب�ن�اء ف�رن�س�ا وش�أن�ه�م،
اليأفوررحوبو�ني،وبياهل ّللشوكنل الأعظم من المجتمع االل �متدفو ِ ّرل �جة موقف البعض الآخ�ر ووق �وف
ال��ذي يجعل ه��ؤلاء ت ��راب م�ا ج��رى ف��وق ب�اع�ت�ب�ار
لأي ظ�اه�رة أو أم�ر يرفضه المسلمون الفرنسية لا يعنينا نحن المغاربة .مع
اتكولاتأينوشسرّدوتموُانقلبك�خ�ياريغلب�و�ًنفهناراأهي�ن�لفُأنبخِوسخفِ�به�ص� ُيْةامت.يل األض«مما�ر�ف�ل�رِّكفرورريذنول�ن���سميكنوةهاا»،لل،م��ثقام�ق�لفهرتايمانير العلم بأن ذلك التراب يستضيف جيلينْ
على الأقل من الأبناء والأحفاد المغاربة
المهاجرين المعنيين والمه َّددين بتداعيات
ذلك الإقرار الفرنسي الذي يسير باتجاه
اقوهلل�ذهذبمهياالناارلطالتبهيجغييعقايةلدرااًملااإلتنثاهلساوالثنفا،ايلآة َوضخرنرأح ًظةسعيالرهوىعالل�اىلص�س�رهعااوقئب��اربعةت،،
الاستئنافي ليس ،فقط ،إباحته للزواج
اممول�م�غ�غ�جثر��ي��بتل��ر�يم�هيِ�عا�ُي�ِ،به�يف��بَات��لنَأرل ماب��،ل��ضوغا�األ�رطني�ع���� تقح�نُبدفيف�����تةر�ينَر��واملاسأل���ممق���ريارن�جوأآوعيني�خاً��ي��ضُرتاة
بمفهوم وواق�ع ال�رواب�ط الإنسانية من
ابهل�س�لفِّيذ ٍرتهئنواإخاسللّليطيىجي�وىنأرم،يذأ�سللدووكمةأا.ليأوأعنتودرج�حواه���َبذو ّيذاَزيرُهانلْتأإلدممر�وىننمحاكو ًسرق�اوسوابععقه�لهمت،ى،
أن ي�ك�ون ال�ن�اط�ق�ون ب�ال�ق�رار ذات��ه قد
أللقااتمفوااقياحيتثياالتفهرنعلسيىةماالأاوعرتبورب�وي�هةس ُعمل ًّوىا
غيرها من العقود والعهود ،بما فيها
تلك المبرمة مع ال�دول�ة المغربية ،التي عندما قالت إن قرار البرلمان الفرنسي،
ينتمي إليها أح�د «ال�ع�ري�س�ْي�نْ » .ولعل اأبمووللامق�ا�خاسعدياممسابالُليأمآاقلم،له�ن�نٍحرجلتقاارهلنئوفاأطجبيقاأ�ل ُ�ببلسوعناااثللفلئاعزنأياومين�اانقعل�و�َيأربربأ.طنوااف َتقلسنأُ،اأصح�ب�رون.دهأانءاومنصنكاهبتاحهفمقنايىدن
في ه�ذا تنبيه للغافلين من حقوقيينا
ومسؤولينا في مختلف القطاعات ،من
من فروسية ضائعة تتراجع أخلاقيا ُتها بناء على الممارسات المذكورة ،لينتهي تشكل قوة ضغط كبرى ووازن�ة بفضل ال�للذايت�نف�ايق�مي�ناحتو انل�اتل�يسبتقجوماعلنغالبمة�عوااللآسَخ�م�رو
فو� ُميثلامهل�را��ةرإألأىخس»ارلىفو�،رعا�لهء ًاا،يوهوًمواال�«باشل�عفبد�أايبسوما.قلمدغروبقيع كل ذلك في آخر المطاف بإطلاق سراح الات�ف�اق�ي�ات ال�ت�ي أب�رم�ه�ا الم�غ�رب مع
المواطن البريطاني وترحيله عبر الجو ال���دول والح�ك�وم�ات والم�ن�ظ�م�ات التي بونم�ودعهافرنمتساعارخ� ًاضاص�ةم�،عمهقموااعكدانان ع�ام�ة،
إل��ى م�ط�ار ل��ن��دن ،ث��م ت�س�ري�ح خليله أقرت بمشروعية العلاقة الموبوءة سالفة بعض لهذاـهالانملامونكاضمسنوباعة،سبااملتلأحاُو ْنل ِ�ر��دجفى:عبتكلايلناتسإألتكىيدإا:للاع ذولدةك
داخ�ل الوطن وخارجه قد ص�ار جبينه المغربي بعد فترة وجيزة ،بعد أن دخلت اللنذكنر،ستممطايعيناهلفكضاكمعمهناهل،تزباا ٌملتمعناام،لربممعا وق�ن�اع�ات�ن�ا وم�رج�ع�ي�ات�ن�ا ف��ي مجالي
أرم�وسص���بم���ص�ي�ح�وةًما�لاآوقن�ب��اأهن���مذ���او� ًنر�ا�الي���عمة��اق�ورما��ض�ل ًيش�ج���ا�،رديو��وعد��،ظ�ةاال�وه�لذ��ريةو على الخ�ط منظمات وهيئات أجنبية الشرع والقانون ،عسى أن يستيقظوا
ودول�ي�ة ألقت بكل ثقلها للوصول إلى ه�ؤلاء الشركاء على نحو يصعب معه ويجتهدوا من الآن فصاع ًدا في البحث القرار الاستئنافي الصادر بتاريخ 22
هذه النهاية. رفض قيمهم الدخيلة ومبادئهم المنذرة بالجدية اللازمة عن الصيغ القانونية أكتوبر 2013تحت عدد 02258/13عن
بمعايير فرنسا وأوروب���ا على الأق�ل، وللإشارة ،فالنيابة العامة لم تكن بالمزيد من القلب والتحريف والتشويه، والإداري������ة ال�ك�ف�ي�ل�ة ب�ال�ت�ص�دي لم��ا قد محكمة الاستئناف بمدينة شامبيري
وبمقاييس مهرجانات تكتسي أبعاد متسرعة ف�ي إص�داره�ا الأم��ر باعتقال وولمم��قنوماال�تغ�ثزقوافاتلنم�اب�ا َّيل�أتصيللقةي.منا ومبادئنا يتقاطر على بلادنا من حالات من المؤكد بمقاطعة ساڤوا الفرنسية (أنظر نص
ع�الم�ي�ة وك�ون�ي�ة لا ي�س�ت�ط�ي�ع ال�ق�ض�اء الخ�ل�ي�لْ�ي�نْ ال�ب�ري�ط�ان�ي والم�غ�رب�ي ،كما أننا نفتقر الآن إلى الوسائل القانونية ال��ق��رار ب�ح�ذاف�ي�ره ف�ي م�س�اح�ة لاحقة
ابلحمداكغيمرابتيهيساأتلأنحوليقتىاخلعذذلك ُرىح،يالعألوهنااهالأنأه،يمرإو ُلتجِ�مرر َكايءتمأنخذذو ذهب إلى ذلك بعض الصحف الورقية ـ الم�ن�اس�ب�ة ال�ث�ان�ي�ة :ت�س�ت�ن�د إل�ى والإدارية لمواجهتها والوقاية من آثارها من هذا الملف ،كما توصلت به «مغرب
والإلكترونية ،بل لم يفعل وكيل الملك حادثتينْ في غاية الخطورة: الوخيمة. التغيير» من الرئاسة الأول�ى للمحكمة
ل�دى ابتدائية م�راك�ش س�وى أن�ه طبق الأول���ى :ان�ع�ق�اد الم�ه�رج�ان العالمي مثال ذل�ك :أن ينتشر ب�ني صفوف المذكورة) ،الذي أباح عقد قران مواطن
المسؤولون في شأنه أي تدبير وقائي، القانون من خ�لال تفعيله للمقتضيات للمثليين ف�ي أم�س�ت�ردام ب�ه�ول�ن�دا ،في أال�ملبل�ننعماا�ائملنمَسة�ااْسئوا�الخللعااحتلئ�يحداشية�تناخ�لغفمطرصن�اديء�ياةلةما،هوحاوتجلعرراحد�ممذم�لاايلك�لتمح�اعلةر ّر؛نياوأضوعت دمعلوغرمى�بي�مين�ويا�قطكيلنغ�فإررننوماس�ي�يسمُييه»د،ع«ب�مىع�«حدرمودأنن ُيع�رَأم�فنردضري»،يت
ولم يجترحوا لمحاربته والحيلولة دون المتعلقة بـ»الإخلال بالحياء العام» ،لولا 4هذ1ا0ا2لم،هورإقجراانر/االلممغرسخب،كإمضعيا ًناف شهر غشت
استفحاله وتغلغله ف�ي عجينتنا أي أن الأم���ور ف�ي ب�لادن�ا أص�ب�ح�ت تأخذ شرف على
خطة استباقية. تكن مسبوقة ول�م غير تمدناورح َبيباألخ��أرحىد، ف�ي مشاكسة ال�دول�ة المغربية لكونها المحكمة الابتدائية الترخيص بذلك قبل
والواقع ،الذي يفرض الآن نفسه بكل وزير بينها ،تدخل ومن ت�ص�ر ع�ل�ى رف��ض الاع��ت��راف بالمثليين أن تتقدم إل�ى إدارت�ن�ا ام��رأة مغربية نحو أسبوعينْ فحسب من صدور القرار
اإاققعع�ل�يللّلبون�لاحخة�بىَ،رإسيشيُا�هأنثةظلن،ا ُخهيج��اااَّلبملذ َةههاصشش�نمابااوفخالل�جحبظاص�حص�ايقر،االةهمول�ا�هلغرلإذنورةناابلبي�ماسيبع�فال�قنروحد�َىداريضد،يم�فخو��ةأا،دجلليُوأةماوعاخملل�ليلبممو�اعاا�هدتقطز َنمٍسايالىن العدل والحريات بشكل مباشر للإفراج المغاربة والترخيص لهم بالتعبير عن متزوجة م�ن ام��رأة فرنسية أو م�ن أي الاس�ت�ئ�ن�اف�ي الم��ذك��ور (لاح��ظ��وا سرعة
أالشبهرريطاسنجي ًنابعنادف ًذأا،ن السريع عن المثلي ميولهم الشاذة. دول��ة أوروب�ي�ة أخ��رى لطلب الحصول ال�ب� ّت القياسية ب�ني الح�ك�م الاب�ت�دائ�ي
حكم عليه بأربعة والم�ث�ي�ر للانتباه ف�ي ه�ذا الح�دث، على الجنسية المغربية لمولود بيولوجي والقرار الاستئنافي) .وهو القرار الذي
ثم بعد ذلك إطلاق سراح خليله المغربي أن م�ن�ظ�م�ي الم�ه�رج�ان ال�س�ال�ف ذك��ره ناتج عن تلقيح رحمها بنطفة ذكورية أقيمت للاحتفاء ب�ه ت�ظ�اه�رات مدنية
المح�ك�وم عليه بنفس الم��دة الحبسية، خصصوا باخرة للمثليين المغاربة ،وأن مجهولة المصدر ،معللة طلبها بإعمال حضرها نفر من الرسميين ومن فعاليات
وإص�داره تعليمات إلى النيابة العامة هؤلاء أثثوا الفضاء المحيط بهم بالأعلام مقتضيات ال�دس�ت�ور ،التي تنص على عالم الصحافة والإعلام في فرنسا ،في
في جميع محاكم المملكة بالتريث لدى الم�غ�رب�ي�ة ،وارت�����دوا ال�ل�ب�اس الم�غ�رب�ي ح��ق م��وال��ي��د الم�غ�رب�ي�ات الم��ت��زوج��ات محاولة ليس للتمويه على ذل�ك الأم�ر
ول�ن تصل بالتالي إل�ى داخ��ل بيوتنا ح���الات مم�اث�ل�ة ي�ك�ون لأأ ّحيد م�ع�الج�ت�ه�ا ال�ت�ق�ل�ي�دي ،وان��دم��ج��وا ف��ي ف�ع�ال�ي�ات بأجانب في التمتع بجنسية أمهاتهم؛ ال�ف�اض�ح وال�ت�غ�ط�ي�ة ع�ل�ي�ه بالبهرجة
اللأقنول،البشالباذابت،الممغرادروب ٌدة وأسرنا ...وهذا أطرافها من المواطنين أطرافها أو الم�ه�رج�ان ب�ح�م�اس�ة ش��دي��دة ،م�رت�دي�ن ذاطلللكًدباااللخللضشرَمغنبل أو أن نجد بين أبنائنا في ال�زائ�دة ،ب�ل بعكس ذل��ك ،لتمكينه من
عليه بالملموس، الأجانب .ولعل السبب في هذا التحفظ ع��ب��اءات وردي���ة تح�م�ل ف��ي صدريتها ليس ُفيقيبلبولاندعاللىغي«را،لحوإرينمكا» ش�اس�ع، إيشج��عع�ل�امعفإعع�لو�لهاما��لإيي وحات��ئويا ُوصا��ل��سعي
المصابين بتلك الآف�ة ،التي وصلت إلى أانل��ن�ع�لاانق�تاعاتملالممث�لعيةدوولتقتّنرنعها،ى ال�غ�ري�ب، النجمة الخ�ض�راء ،وط�راب�ي�ش حمراء لعقد الانتشار
إركرس�ام�ه ًيا�ا،ت ح�د إع�ل�ان ال�زي�ج�ات الم�ث�ل�ي�ة قوانينها أغيارهم تبقم�لايدك�ياةن�،ووامي�حرادودلوينن�هالمت�من ّيأزغ��عانن إُييمملنرننَقتى َفااأللعصمرزتهاياعلعضجيابهاس��.لت.ك.ووثالطىيمورثناللةمأ�يمثمة�و،ثشللِّكشةلودقلي�ي�لعندرلعاةأورىمدا ًرلةااهتذنبساّووتعائاعدقن،لًعاناذفولويللكاعاة اول�لفك�رنن�أيس� ًضيا،وافلأيوأرووب�س��ا�يط ف��ي ال�وس�ط�ني
تحت حماية القانون ،وبذريعة وأننا تربطنا بتلك الدول علاقات وازنة أه�ازي�ج بطبيعة الحال،
المصالح الدبلوماسية وعلاقات الشراكة تتقاطع فيها السياسة بالدبلوماسيا وش�ع�ارات حتى لا تمر مشاركتهم تلك الجاليات العربية والمسلمة المقيمة في
والتعاون ،والالتزام بالمعاهدات الدولية والاقتصاد والثقافة ،وبمصالح أخرى مر الكرام. فرنسا وأوروبا ،والجالية المغربية منها
ااابلعلمم�م�مرت�خيقص�دتاالاَدحُلدأقفهم�َ�ساانع�رللاهذلياُأرلإهما َلا�ئسغ�،ي��رعلرنب�اايويرةال،يممدابهبورمخراأ�هانذلاهتحاا�.لبا�.ا.وو ٌسل�بيطن��كانوس،يندسو��للفَّدههفيا شكل القفز عليها بأي ممنشتا َلرأكةشكلاالي.جوز والثانية :حالة المثلي البريطاني على الخصوص ،والتي لا ري�ب أن في
َقبوله لا يستطيع المرء وتسغوييرغهأنفالضذل ًاي ون�ظ�ي�ره الم�غ�رب�ي ،ال��ل��ذان اعتقلتهما شامبيري ،الذي نحن بصدده ،لتتحول وشإبي�ا ًبحا�اءواي ٌاتفعنيفنستيتةك ّوونسللدويكهيةم صفوفها
ذكره، عن كل ما سبق بم�دي�ن�ة «م��ح�ؤركخ���ا ًرات ال�س�ل�ط�ات الم�غ�رب�ي�ة م��ع م���رور ال��وق��ت وت��وات��ر ال�ت�ج�ارب إيهاما ٌت
مشينة» م�راك�ش ،ب�ن�اء ع�ل�ى المماثلة إلى ظواهر اجتماعية وثقافية منهم إلى تميل بأنفار لماتا ُيهاستتباَعلدشأذنوذ
هذا ويتفاقم تحت نظر حكومة أُيمقانايلتححإ ّدنملهثها ك�ان�ا ي�ت�ب�ادلان�ه�ا ف��ي ال��ش��ارع ال�ع�ام، م��ن ص�م�ي�م ح�ي�ات�ن�ا وح��ي��اة أج�ي�ال�ن�ا لم يكونوا الجنسي ،إن
والأي���ام ال�ق�ادم�ة كفيلة بتأكيد ما «ملتحية» ،أو «إسلامية» ،بكل والتي أكدها حجز الضابطة القضائية ذاللكعوأاوق أبب ْيانلاهس.لبية، الصاعدة أردنا البلية. َبأ ْعن ُدالبملتلفك أصيبوا قد
ذهب ْت إليه هذه الجريدة منذ إصدارها الكلمة من معان وتستند إليه لتسجيلات سمعية بصرية تظهرهما لهذه والواقع أن على الآن معروض صحيح
عددها العشرين السالف ذك�ره ،من أن من مفاهيم تحيلنا على «فكر سلفي»، يم�ارس�ان الجنس ف�ي أوض��اع إباحية ال�ظ�اه�رة المكتسية الآن لمشروعيتها أنظار محكمة النقض الفرنسية للبت
االلوعارظدم ُ،ة اوعل�القلي�نعابض�روي�ةاةلمبوماا ِسكتبُتتُةنغبللئهغذلبههافلايلبمنداعايطاإيل�ا�ت.ُ.تى. «مأنص�عوزل�ةيا»،لن ُفيفتس،ر وضم أنناليغبيقرةى نقول ولا شاذة (هسبريس .)2014/10/08ذلك داخ��ل أوط���ان ال�غ�ي�ر ،ق�د لا ت�ق�ف عند في سلامة القرار الاستئنافي الصادر
لنتابع. شيء فيه الاعتقال ،ال�ذي وصفه بعض الصحف مظاهر الح�ي�اة الاجتماعية والثقافية ف��ي ش�أن�ه أو ع�دم�ه�ا ،ول�ك�ن ال�ت�وج�ه
اعل�لوىط�الن،ديون،علوىال�مواط�تنبّ ،قىوعللهىؤلأابءنااءلأبهناذاء اب���لاخلإليجلي�ن�ْ�راءراله�م��نت�� الس�ا� ّرعتع،قالح�،ي�وثمتحماكإمي��ت�دهاماع ال�وارد ذكرها أع�لاه ،بل من شأنها أن العام ،الذي تأخذه هذه القضية ،يوحي