Page 8 - مغرب التغيير PDF
P. 8
8 خاص
العدد - 38 :من 01إلى 28فبراير 2015
م�ح�م�د ال��س��ادس أي���ده ،وش��رف��اء ه�ذا
الوطن.
ولعل موقع محكمة النقض (يضيف
ال�س�ي�د ال�رئ�ي�س الأول) ك�ق�م�ة ل�ل�ه�رم
اولقم�الض ًذاائ لي،لموهاتلمذيين،جهعلوهاماقأبلمةل لىل املتتوبقعوينف
ف�ي ه�ذه المحطة عند مؤسسة الكفالة،
اتقلاتنخلويونكيمثني ًرجااالمتمدر،اي أثتوقحلدبيثنلنبًاارأةمعاننمه ّااصلميإةعّم�نايصباالرأحموةسل،
وال�رئ�ي�س «ب�ه�ذا ال�ن�ق�اش وف�ي�ه» ،وهو
الطفل المتكفل به».
وي�خ�ت�ار الأس��ت��اذ مصطفى ف�ارس
ك�ب�داي�ة ل�ل�ت�ط�رق إل��ى ه��ذا الم��وض��وع،
الاستهداء بالآيتينْ الكريمتينْ :
ـ «ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح
لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله
يعلم المفسد من المصلح» (سورة البقرةـ
)220
ـ «وأن تقوموا لليتامى بالقسط وما
تفعلوا من خير ف�إن الله ك�ان به عليم»
(سورة النساء ـ الآية .)127
واس��ت��ش��ه��د ذ /م�ص�ط�ف�ى ف���ارس
بالحديث النبوي الشريف «خ�ي�ر بيت
بم��ا ي�ع�ن�ي�ه ذل��ك م��ن تم�ك�ين ه���ؤلاء من م��ن ج�ه�ت�ه ،أس�ه�م ال�س�ي�د ال�وك�ي�ل ف��ي الم�س�ل�م�ين ب�ي�ت ف�ي�ه ي�ت�ي�م ُي�ح� َس�ن ُي�ن�ت�ج�ه�ا ِم�ش�ت�ل الأس�����رة ،وي�ت�ع�ه�ده�ا م�ن الم�ع�ل�وم ،وال�ب�دي�ه�ي أي� ًض�ا ،أن
الدعم المادي والاجتماعي والثقافي ،ومن العام للملك لدى محكمة النقض ،الأستاذ بالرعاية والعناية الفائقتينْ ،وبالإحسان م�وض�وع ح�م�اي�ة ال�ط�ف�ل وتم�ك�ي�ن�ه من
المواكبة والمصاحبة العارفة والحكيمة مصطفى م���داح ،ف�ي ف�ع�ال�ي�ات الح��وار ُيساء إليه ،ثم قفايئهل ًاي:تيأنما وشر بيت إليه، والتكريم والح�دب دون أدن�ى إهمال أو الدعم الاجتماعي والتربوي والنفسي،
أثناء وقوعهم في المحظور ،أو وجودهم ذات��ه بكلمة أب��رز ف�ي مستهلها الطبع وكافل اليتيم بأصبع ْيه أشار وم��واك��ب��ت��ه ح�ت�ى لا ي�ق�ع ف��ي م�رح�ل�ة
كهذ ْين في الجنة» (أخرجه البخاري وابن تعنيف أو معاملة س ّيئة.
لسبب أو لآخ�ر ف�ي تقاطع أو تضا ُرب الاجتماعي للإنسان في سعيه المستميت ماجة.)... وهذا المنظور الاجتماعي والثقافي القصور القانوني والشباب في الخطأ
للعيش ف�ي ج�م�اع�ات وتج�م�ع�ات ،وفي للطفولة ،ضمن التراث الثقافي المغربي أو ال��زل��ل ،أو ي�ج�د نفسه ف�ي مخالفة
مع القانون ،س�واء عن طريق ممارسة أوعوإدعمتالاشتل ّرهتدخولأالويأ ُأخعهذنِم َبلب،يندفيه»ب.اجدلرودإتخلهل،ى مصاتحاىلتأسضضاتاانذعه واستطرد السيد الرئيس الأول« :إن الأصيل ،يمتح ج�ذوره ويستمد أصوله أو ص�دام مع القانون ،وك�ذا مسؤولية
عن طريق األفععنالفأ بخمرىختتلرفف أضهشاكأالعهر،ا ُفأنوا المتم ِّعن ف�ي ه�ذه ال��درر ،لا يمكنه وهو م�ن ال�دي�ن الإس�الم�ي الحيف وشريعته
أو تج ّرمها تشريعا ُتنا السائدة. ينخرط في إعداد وتطوير إستراتيجيات السمحاء ،التي أسست منذ نزول أولى التكفل ب�ه ف�ي ح�ال�ة اليتم أو الإه�م�ال
قبسات الهدى لتنشئة اجتماعية نقية أو ال�ت�ه�م�ي�ش ،ق��د ش�ك�ل زب���د اه�ت�م�ام
مصطفى م�داح إلى وج�وب السعي إلى ال�ن�ه�وض ب�ح�ق�وق ال�ط�ف�ل ف�ي ب�الدن�ا، سليمة «تهدف إلى إنتاج المواطن الصالح الدولة والمجتمع بصورة عامة ،والمشرع
خلاصة القول :إن حماية الأح�داث وف��ق م�ا تقتضيه مرجعياتنا الدينية في ذاته ،النافع لأسرته ،والعنصر الفاعل
ودع�م�ه�م ق�ان�ون� ًي�ا واج�ت�م�اع� ًي�ا بهدف تقوية الضمانات القمينة بهذه الحماية، وال��دس��ت��وري��ة والح�ق�ي�ق�ي�ة م��ن جميع في مجتمعه ،كما أ ،المواثيق الدولية قد الم��غ��رب��ي والم���ؤس���س���ات وال�ف�ع�ال�ي�ات
وت�ع�زي�زه�ا وإغ�ن�ائ�ه�ا ل�ب�ل�وغ أه�داف�ه�ا نحت نفس المنحى وأوجبت توفير ظروف القضائية والحقوقية بصورة خاصة،
تيسير ان�دم�اج�ه�م ،س��واء بالكفالة أو النبيلة (المصدر نفسه ،ص 15ـ .)18 المواقع ،أن يقف عند المقاربات القانونية ال�رع�اي�ة ال�الزم��ة ل�ألط�ف�ال ،وتربيتهم كسّرنهساتهل� اه�لذتاشارل��يغع��ارتض،والوقأوك�ا�نديتن ما وه�و
ب�ال�دع�م الم�وص�ول والم�واك�ب�ة ال�ع�ارف�ة، ال�ص�رف�ة أو الم�ن�ظ�ورات الإيديولوجية التربية الصحيحة ،المتشبعة بروح المثل تم ال�ت�ي
ف�ي س�ي�اق متصل ،وف�ي إط��ار هذا العقيمة في معالجة وضعيات الأطفال العليا والقيم السامية ،من سلم وكرامة
وخ�اص�ة الأح���داث الج�ان�ح�ين منهم ،لا ال��رب��ط الم�ق�ص�ود ب�ي�ن ال�ط�ف�ل الج�ان�ح وتسامح وحرية وم�س�اواة وإخ��اء ،مع عليه اللقاءات والندوات التي تمحورت
غرو أن نعتبره من أولويات المسؤولية وص�ن�وه اليتيم أو المتخلى ع�ت�ه ،لأن المتخلى عنهم كفئة هشة في المجتمع، الحرص على تنشئتهم في بيئة سليمة أش�غ�ال�ه�ا ح���ول ه���ذا الم���وض���وع ،وف�ي
والذين يشكلون القاعدة الأساس لمساطر ومنسجمة يملؤها جو السعادة والمحبة
الاجتماعية الملقاة على كاهل ال�دول�ة، ل�ك�ل�ى ال��ث�الث��ة ن�ف�س الم��ت��اع��ب ون�ف�س ال�ك�ف�ال�ة ،ب�ل لاب�د م�ن اع�ت�م�اد مقاربات وال�ت�ف�اه�م ،ك�م�ا ه��و ال��ش��أن بالنسبة ومأمثشل� ًةرف�فتي ال�ت�ي نظمتها طليعتها تلك
ولكن أي ًضا ،المطوقة لعنق المجتمع المدني، المعاناة ،ونفس التعرض للعنف البنيوي للاتفاقية الدولية لحقوق الطفل ،التي القضائية العليا عليها السلطة
الذي يش ّكل هؤلاء الأحداث فلذات أكباده. القارئ ووااللمعت َتربعضيأنوابل�ماملندنه�اج،تتوسفيرلاحعلظى شمولية تراعي المصلحة الفضلى لهذا صادق عليها المغرب» (ذة /نادية أمزاوير محكمة النقض ،التي كانت لها سابقات
رصيد الكائن حيثما ُوج��دت ،وتسخر لبلوغ ق�اض�ي�ة ب�المح�ك�م�ة الاج�ت�م�اع�ي�ة ب�ال�دار
ونخص بالذكر من مكونات هذا المجتمع تهعذاوزالبهلدًدافأكاصفيةل ًاالآوليحاتضاالرم ًيماكنمةث،لوباللدتناي».لا البيضاء ،ال�ع�دد 22م�ن سلسلة دفاتر وازنة في هذا الاتجاه.
مؤسسة الجماعة المحلية ،التي يبدو ج�� ًّدا ،من الجتدشهر�يامع،اتوعولالىقومانسيتنوالىراعئ�اد ٍةل، وي�ك�ف�ي ال�����دارس أو ال��ب��اح��ث أو
أنها تخلت عن الكثير من مسؤولياتها المتشبعة محكمة النقض ،ص.)75 . المهتم أن يتصفح إص�دارات هذه الهيأة
في آن واح�د ب�درر الشريعة الإسلامية، ول��م ي�ف�ت ذ /م�ص�ط�ف�ى ف���ارس أن عن هذا الاختيار الإستراتيجي يقول القضائية العليا ليجد أن حماية الطفل
في هذا المضمار بالذات ،حتى لا نقول يستدل في طرحه بأبيات من قول الشاعر السيد الرئيس الأول لمحكمة النقض،
إن�ه�ا ل�م تح�م�ل ي�و ًم�ا ه��ذا ال�ع�بء ول�م وبالمبادئ الكونية التي أقرتها المنتظمات ع�ب�د ال�رح�م�ان ب��ن ص�ال�ح ال�ع�ش�م�اوي الأس��ت��اذ مصطفى ف���ارس إن��ه «ف�رض�ه تستأثر بمقدمة الان�ش�غ�الات .وف�ي هذا
الدولية ،كمبادئ الميثاق العالمي لحقوق واج�ب التفاعل مع النداءات المتواصلة السياق ذاته ،نحيل القارئ الكريم ،على
تمن ْح ُه حقه من الأولوية والاهتمام ،نظ ًرا الإن���س���ان ،وخ��اص��ة م�ن�ه�ا م��ا يتعلق ال��غ��ام��دي ج���اء ف�ي�ه�ا (ن��ف��س الم�ص�در في الداخل كما في الخارج ،لفتح النقاش سبيل الاستئناس ،على سلسلة دفاتر
لغيابها المتواصل والملموس عن معظم السابق ،ص 10 ،9 .و:)13 حول الموضوع ،وإيجاد الحلول الملائمة
التظاهرات والأعمال الاجتماعية الرامية بحماية الطفل ورعايته وضمان حقوقه إألناظرصإدلي ًىقاوللجيهتــــاــلـــيـتيـــمــيمحمويـلــاـــــتــكـمــاــن للمكانة المتقدمة التي استطاع المغرب محكمة ال�ن�ق�ض ،وخ�اص�ة منها العدد
ابلاألنس�اسبسة�يل�أةسورالتم�ه،ك�تا�ل َتس�يب�ةُي،فتورك�ذلض�كأنال�ينش�أشأن إحرازها بفضل جهود صاحب الجلالة ،22المتعلق بكفالة الأط�ف�ال المهملين،
إلى هذا الضرب من الرعاية والحماية... والذي يشتمل على جملة من الدراسات
ومن أجل التحسيس بهذه المسؤولية يا كافل الأيتام كأ ُســــك أصــــــبح ْت
بالذات ،نظمت جمعيتا «الجيل المبادر» في كنفها تلك النشأة السليمة المتوخاة. مممحالنئهاسالى ُي،بتناموجل ِّإيهلصتُزاايلرملسماحسزياحـــعــــــُــــجاــــــاـدةًةهةامأع ّفتـنــنظــــاــتـلـســـــوـيــيــــــــحمـــ ٌاةذماي والمداخلات والمقالات تصب جمي ُعها في
وب�ال�ت�ال�ي ،ف�م�ا ي�ل�زم�ن�ا ف�ي ه��ذا البلد هذه البوثقة.
و»م�ام�ا أس�ي�ة» ال�ن�دوة حضرت «مغرب ال�ط�ي�ب ،ه�و ان�خ�راط جميع الم�ك�ون�ات لقد كانت الطفولة ،ولا ت��زال ،أهم
التغيير» فعالياتها ،والتي أ ْو َر َد ْت عنها والأطراف والفعاليات في أوراش حماية انل�تظ� ًراي مرحلة من مراحل حياة الإنسان،
التقرير المفصل أعلاه. الطفل ،والأح��داث أو القاصرين عامة، ل�ك�ون�ه�ا بم�ث�اب�ة ال�ن�ب�ت�ة الأول����ى
نشر ال ُهدى في الناس عـاش يتـيما
Maroc du ChangementJOURNALN°:38-Du1erau28février2015 -Directeurdelapublication:DrissTai Le Maroc du ChangementOCuevoeJtOrUnRtdNuAsLreeasdceirln’eansrntélie’tEjuutdtaiicoitanidrese20d15roit < مدير النشر :إدريس الطاعشيه<رايلعةدد:م38س-تمقنل 1ة 0إلشىا 8م2لفةبراير 2015 رئيس تحرير النسخة العربية : مدير النشر :
الثمن 5دراهم مواطنة عبد الحميد اليوسفي
إدريس الطاعي
Le Prix: 5 DH- 1 Euro سسسس بدون الإعلانات:
0522.30.09.10
عنف
الفابنياولاافللضووفبجلااهمامضط،لي،عاىاخوويتإوفتللوخإسىلتفولاضىءلاإثفىااوللنجمإبافا�آراثنايلل�نضو.امااارلكولمتالنمبذ�وطرلووع�مصمهسأ�عمفعما�كلنبدنلسخا�هارمخايولتاروفتأىمئاابلويفرفً�لك�لم،ةاقاه،ايكرج،ال�لةفاتلفعأّس،فيغِمّودس�وقكوناوةبأ�ولايأتصصنص�ولحعلتعكأضب�ننناوأنسهلشضد،افنبتم.دقكملكعماجاع�ىفىفعه�شاهااةانجا»وللواملكللوما.وأااواهأللاااتصحتليو�ح،لقمألحر��دنرلم�نثنوتاّتد��ودبغيبطوابعونرءرلتينيونل�اح،راحيف،افلةرضف�هقاوجلفميي�تبل�رأهيد،آر،ووةتااادإيلن،نأللبيعهل�لهخمبعالأات�او،ثنوتوااانلآرمراالوهلومنءئقىيلتقيمفلرخعغعغاعوجن،ت.ل�لبريوزىسةمكضقابل�،،تتتأا�لار�طىباك،لتغلعرئم����رتاو�وندومسّلَالةر�اا�رإنمياكخلترلوراوأرلفبمّنالفيبباتوث�ط�يندعلأااعحَّلةوذللونطواجعنىمنللضج�تمةذرل��اتيم�ةنغ�ا:قممر،نيتيمننيع��ّ�،يوباعافصت«لت�راا�هألايفخط،ودللعأواوىاًرزورحهلعاوذيع�هباليهوملماقدمان،جلكو�تمةنىبلن��طىح،مبنيإن�تهفيماهغبتسموّةاَ��الرل�اةنلماآجوهقلييالرأجأاحاعجليل�،ةاد�للغاخيي�وهااكاحئي�يرليل�لبنر�نىل�مأمرإرةبقاوهرع،ا،زه،لرهندلأطنناخسحذاوامديوهبإوخيرللياؤفافالدفياتنعالكظجيىومهحلتفلرتىبييلاضعكههن.ؤووافىيرليانممإدةتررلعطلسيممأنهتفاوةنىًربسربسايباجبلالعايأردتدةًف،مج<مراتاإهددريس ال اطافتعتايحية الواتافلاقالستلي ُّويصمعشابلاولخنراضنمالبال.يلترتةنااااحوفالبهلنضملتيافاعسوال:ترعطزدصلاأح«واالوسصاليةيواهلجوليإليملمراغاهبؤاُسمىعقنام،رساأقمتُو»لهاربمللمءواا�.نلحجمعلافااقلةوإوتقذايق�لتإمنعلالناتاهواا.مرذللاووسارلضلأىباّلتمنبذبللتيجبسبقتيال،رليانصردرونةاّقوبةاكانصببجردلنإناإلاا،كنفءلإنغوياونااجدنمرلكنليلةيةدفنننمسوغإةجوصت،لاضاالاسلباتاولاللزاافبملدبملعةنالنةىالععاوً،ةةينمثعلميم،ق،دخااةاااياضحسل،للفللونمحذأتحرإأذصيحياتوببهطاتنيل،يقنوخءةوىه،باننّأهةنهضلىبمشاداةبتثأبروييفلأعفلاةبعّبملتحمفانيكنف�،ترذايًشنفنورللاتتناسمحاباينصلبمتلناباكهرنلاتلفذبيففبزممملعمفررصذقه،مرتيبويرغجبسيجاياّتلنبّيببنيبييررهفذعونذتع.ةاررجكواةذنلنلخاكنر،لهمسوايلاااكغأايووىليهلخلأضنلإيم�اإنعرالحوحلصرلفشضبوصباداقعسفبدىرباااباقياىولالرلووعالرعرهألكتق؛خثهحعلتوتأممعجةاياسممسةالغنخاين،حووواىبلوصيرةةاوأجرداعرونييلم؛اتنلحاااوفلولملىاليلنل،بوبمبش،يمننناهثعزابملضهبصاصباادنةملك،خلأهروهأعوللحلنبوميضوفذياارعوحبع،ااةلًراد�تللةل�،منللماارصهشاللررولن،واامناالرالبلنىؤمرلااعجتقتتمصلتبودوقبوتنعررجييذنسيمولّهاهعيبارهكناينفةاانمتياابم،لولئطأتيونعمحغناا.نئشلنةته،هروللشااةيرإيبمنصدخنعلهوهوسكيبيفإيديإيلانفىأدةلوااوصيايرً،نيسءلالحدقىكهض،أابداناارلاغووسيليواطتاصاأاعلغهأجعرتليسأغقذلنمةببةاناأحطوكوحيعراييثاالدنداوبلحتىللرر.يلمأايتيوهص،ذعهنهيباوذمنيرًثنرنحوقرففمالهنياحعع،كجضلإتاةعهليةنةسمىسىيجتبلفةدابيه،موالترببيينةا اللعنصافرمة
OCeuvotenrdtuseraesdceirnle’asnrtnilét’eEujuttdaiioctinadisree20d1r5oit الهاتف0522.30.09.10 :
الفاك> 0522.30.09.40
2015 شهرية مستقلة شاملة إدريس النشر: مدير <
الطاعي < العدد - 38 :من 01إلى 28فبراير
الثمن 5دراهم
مواطنة الموقع الالكتروني البريد الالكتروني: رئيس تحرير النسخة الفرنسية : «مغرب التغيير»
friservices@hotmail.fr الهاشمي العمراني شهرية مستقلة شاملة
marocduchangement@gmail.com هيأة التحرير : تصدر عن شركة fri services
بدون سسسس www.etaghyir.ma شامة عزيز رقم ملف الصحافة :عدد 2011ص54
عنف www.etaghyir.com أنس الطاعي
حسن السالمي
ااوالفالالالوتامواراقليبايعلدانلشابتتلوحصسلازلناتمإلرمّوُلتاينيمطنلاخاريسنصورهميضغفلهاءةاومبرموأتعحلااو.اااضفمبأيلسلعم:هاتعووملايلاجبا«ؤماهسقصةنسنهقلجلعّحبسىوا،ةتُاللامجذالقلاعإالاالُلتسلررق»يلضفاقنذلوتلت.لارلد،لكبوت�صاوىرااباجقانإقصارلإنمتابا�ريمذن.نونبلدنأايدإةوروغالفنيرفللبونلّةإيببملاةسن،نبوونم،ةالةىااجانصيااغلدعالةءلنكفلوداإسثلسلباكتلايلموااافةإلينوجوامًزةحتنننيعأناال،التا،نمدااويشب،يلممضحضحةلل،اةىياملوذيقرختحل،عيعاالافمهذفيتلخنيقنضىمرءأ،ههّّةكأنطيبتصروينلانباثلاأابعبنللتتباببشةنبااماحةوص،ففللةبتهحتممنهبنلونعمتغدبرأيلجفانتلذذنّيرمبيامفلرمً�ّفذمبرفنلسواربذباصريكييفتقنبوكرييا،تذرفنوهعغيلرنعرببذإتسكبل،أسنيزللعيههيهياباونمو.ةىضنالاةكوجىألنباسخجاااأبرواإاحاللاهتبحيعملللعللقصلممرأيردضووش،خوفخىوااخرععفاعرصنلراوقح�باااجلتثاياويررصىاريتركولابفمغلوةقدةبامىجاويهلن،حلل؛مسناةاع،يمأال؛ضلونكملنامساةيهببزوضللصخعشبوااوممنللارلعبتلثلرلدادرييامحلاةأصلحن،عًاالوعولمدهوتبنوبالانراحانولهاتوهوناأبقن،لافقيممللعةمص،باوعامهةعررعلنرتلا،نناّرهذبالذلتودا�شجمبما�صالامهاعنلتراجلرنتولللتاييىأت.لريوليؤاعهنيناحاةةبهيا،ودسونمئسهنطنتبيينوأهإويئووارافصاكغيلللإةءةيننيشمكدلو،،ي،ايفيىريبنخااًىبشضإيحهلولوتنسدانمأيفذدطعيهصسغررارأاانصدطبنايهلتدللقاكاياأأأيغجذأوحوثاااركةغةايواللنربحوره،تلنلانايمعقلبولاارومقحسععيًذتنافاعحييدرونالجهربكتصيوحيباينهسمجإىل.ىهسنلعهبمدضثعف،فليةةةلىهتبةاي،م افلبوااايلنلفالجوضوفلمباااهلضامعيط،ىا،يخوتووتفخإلإلتسوللفوىىءضفااالثالإىلإانمواثآجفبن�نلرضايا.ارلن�ماكاارلذولبلفتبطمس�كايعلوصلناخااممولفوعتمرمقمكه��وللكبيتعموم��،هاخو�أاةفاىرلسفتن،ادك�رنرّوفلصوملوا�أفااو�عًيوئعأموتلسد�،ةفقعنادشهةكص،هجاااموا.نكضمباصلألبلايوا،الِأّانعافدألقىوفغتلأسحي»نسوهلعلرحن.وش،وبطفتاا�ىمعنقبتلر�كونضتماةلأ�حايروااجدا�لأكبان�اانيللةولّلياتل،وهجله�أملثت�فعلالمتاام�مدحد،لصنلووهل�وناهيعنمضاارلناغخنياتءليرن�راآلوفي�ا،أيرإئف،عجلبآلن�ي�بو�ةفعخفرححقستبيتا،او��ورةلرتقلرلىبنأتاواد،يالاو،مدببثلءغولقعوهضأونيخكا.يمهغ،تواوغالتناوىللررموإتطالمزئعي،أهمنلفاقللتدأ�،تىتمنجاجَّلور�الثاحوسرىلطاتم�ةلاد�ضعبكابموةنترمع��عاتارب��تيار�راقليلل�نا�ليمطمّ:لَّ�تةب�رفيذذاعاوينكنفعرالونة«يألنقلينطوفايأز،لتذمدملحص�نا،و،و�إعتا،امأنجع�ىلم�رهغبك�لر�نهنّعوهخوبه�يميموو��ىب�احم�تد�ابره�راييانةفاعلناولوال،للةيتجلاًااجهاغقمنحآقللاانوههىلمأيلتمم�وئيدطجخمرالاي�بجعر�ةبلا،يسدخ�للط�ك�نيعأرّغاَةررأ�با،ناحلبرافارلههاحدلخاوضفهىل،لميىاه�ييي�ميالور�إنلا�إان،رراتل�رأؤسرتطوووإفةزيعانهلىؤولحجننمهسبلدظووذاكوانعاتيعيمىرنلدفللبليلأسفرأجهبنميركاتفتيام.ببفًىعامةيهمسلةيًررديتاجتداة،ماهد العنوان ،22 :زنقة بروفانس ،إقامة منار ،الطابق الثاني ،الدار البيضاء عمر الإدريسي
السحب :مطابع
افتتاحية التصوير الفوتوغرافي : رقم الإيداع القانونيPE 0046 2012 :
IMPRIMAHD محمد بابا علي الرقم الدولي7917 - 2028 :
بين العنف طبع من هذا العدد 5000نسخة
والتربية الصارمة
< إدريس الطاعي