Page 9 - مغرب التغيير PDF
P. 9
9 ندوة
العدد - 53 :من 1إلى 31يوليوز 2016
العواطف. عشرين مرة ،ولي الأمر هو الذي يحتكر ألمانيا كانت سيدة قد ُسرق منها وليدها سيدي الرئيس ،وهي متعلقة بحقوق ان أقوله هنا ،أنني لا أب�رر العنف ،ولا
وي�ك�ف�ي�ن�ا أن���ه لم��ا ق��ام��ت ق�ض�ي�ة العدالة ،وأن الإفتاء له مؤسساته ،وأن وه�و طفل صغير عمره 4س�ن�وات أو معنا إالإننكاسانن،حاوهض ًذراه الإنسان ،ولا أدري أداف�ع عنه ،ولكننا نحاول أن نشخص
ال�ك�اري�ك�ات�ي�ر ف��ي ال�ب�اك�س�ت�ان خ�رج الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أيضا أق��ل ،وت�ع�رض ل�الغ�ت�ص�اب ث�م القتل، كنت أم لا ممثل حقوق ما هي الأس�ب�اب وال�دواع�ي التي حدت
ال��ن��اس ف�ه�دم�وا م�ن�ازل�ه�م ،وخ�رب�وا ل�ه ق�واع�ده وق�وان�ي�ن�ه وق�ن�وات�ه ،وأن فحضرت أمه إلى جلسة المحاكمة وهي أقولها في فورتي وأثناء تلك الحماسة بالمجتمع إلى أن يصبح أقرب ما يكون
مجتمعهم ،ف�ي ال��رد على كاريكاتير الج�زاء مقنن ،وأن الإس�الم أدخل عليه يقين ابلأحقاناملاةضليلحمكمبسادلسحسيك،كمولأنانلمهماخ َّفخكفاًفناض،تأوخع�حلذيىنت الزائدة في الدفاع عن حقوق الإنسان،
ظهر ف�ي ه�ول�ن�دا ...فبالتالي فنحن الإنسانية ف�الإس�الم ك�ان ه�و السباق نطق أذك�ر أن ه�ذا سيدي الرئيس ك�ان في إلى الوحشية في بعض الأحيان.
نعطل العقل ،ليس العقل العربي كما إلى منع الأشخاص من انتزاع حقوقهم الأم س�ن�ة ،2002أث��ن��اء م�ن�اق�ش�ة ت�ع�دي�ل ف�إذن ذل�ك الانتهاك للهويات يخلق
ج��اء ل��دى الم��رح��وم الج��اب��ري ،ول�ك�ن ب�أن�ف�س�ه�م ،وم��ن أن ي�ك�ون�وا الخصم قانون المسطرة الجنائية ،بخصوص ن�و ًع�ا مم�ا يمكن أن تسمونه غ�ي�رة ،أو
الللععقوالطبفشكفتلصع�يارم،هذيهنماهائنجطلةقمتاهليعنجا ًة،ن الحكم ،والقيمة للمؤسسات هنا حتى مسدهسناهايكووقنتلالتشارلفخا،عمل.م َّثل ًا بالإحساس التعذيب ،حيث قلت آنذاك وتث ّبت ُت إلي سموه بحث عن الذات ،أو سموه الحفاظ
فيصير هناك الكثير من ال�ن�زوع إلى لا يكون الخصم هو نفسه الحكم حتى الآن وزدت يقينا« :بأن الدول المتقدمة على ال�ه�وي�ة ...وم�ا إل�ى كذلك .ففي كل
لو كاف���نإذخنليفع�ةن�دون�أاميهًر�ان�اللمم�ؤشم�نك�ينل .ينبني بالظلم ،وبعدم فعالية العدالة ،وبنوع المهيمنة تركعنا بيافطة حقوق الإنسان. م��رة ي�دخ�ل ذل��ك ال�ش�ع�ور وت��أت��ي تلك
العنف... على عوامل عديدة لا يمكن للأسف أن من التهافت على حقوق الإنسان مبالغ الحاجة إلى التصدي ،بشكل شخصي،
واختم وأقول بأن العدالة إلى الآن يتعمق فيها الم�رء لضيق الوقت .غير فيه ،وحقوق الإنسان في حقيقتها هي تقول لنا أنكم ضعاف في مادة حقوق إل��ى ع��دد م��ن ال�ث�ق�اف�ات وال��ظ��واه��ر و
ل�م تثبت كفايتها ،وأن�ا لا أق�ول هنا، أن الخطير في الأم�ر ،هو أن المعتدي الإنسان ،وذلك ليس حبا فينا ،ولا في الإيديولوجيات ،لأسباب تقليدية ،نذكر
أيها السادة القضاة ،أنكم أنتم الذين افلأيح�هي�ذاهن،اللاجراي�ئكم�ونالمجلمتازعًمياة،ولفايمغؤالم ًناب عبارة عن حقوق وواجبات. أعيننا ،ولكن لأنها تريد أن تركع كل منها ما هو غريزي ،وما هو مكتسب،
لم تكرسوا ه�ذه الكفاية ،بل لا توجد أاَمم�ل�وونحا�تز�شه�عرسّ�ببًب�داي،وخند ًيمب ّاًبرحاِ.يف.ص.يثرق ًففتايفل،م�يأكو�لااحنل� ًغدنأااالنباًعبريا�تألاكتم�نبييكذزلوك ًنكلان وه��ذا ل�ي�س م�ع�ن�اه أن�ن�ي م�ع ضد وفيها العنف ال��رم��زي ،وفيها العنف
ت�ل�ك ال�ك�ف�اي�ة ف�ي م�ن�ظ�وم�ة .فنحن لما الإيم��ان العميق ،وب�أن�ه ي�ق�وم بمهمة ح��ق��وق الإن���س���ان ،أن���ا م��ع ال�ه�ي�ئ�ات هذه ال�دول ،وأن ترغمها على أن تنفذ الخطير ،حتى أننا أصبحنا نبرر العنف،
كنا في الهيأة العليا لإصلاح منظومة ل�ف�ائ�دة دي�ن�ه أو ل�ف�ائ�دة مجتمعه ،و السياسة التي ترسمها الدول المهيمنة. ونج�د العنف بالتالي يصبح مشروعا
العدالة ،قلنا أن هناك ع�دم كفاية في إنما هناك نو ًعا من الحمية التي تر ّدت الم�داف�ع�ة ع�ن حقوق الإن�س�ان ،ودائما وف�ي ف�ورة ه�ذا الدفاع المبالغ فيه عن يووذيم�قهوببظوو�لافا�،إولبنىلالد�مان�رعا�غوسشب.ا.و.يف�يوحهأ�ّ ،سضِ�ّعطرنردونم�اههن�ايمألتعلكوينى
التعليم ،وهناك أيضا ع�دم كفاية في داخ�ل المجتمع لتعقل العقل ،و تهيج ن��داف��ع ع��ن ح��ق��وق الإن���س���ان ،ول�ك�ن ما أقوله ،يوظفون الناس لكي يلتحقوا
ال�ع�دال�ة ،وبالتالي فنحن عمدنا إلى ينبغي أن يكون ذلك في إطار المنطق، حقوق الإنسان ،ركزنا على حق المجرم، ابلدإان�عس�شا،نو ُيوهج� َروىي�لؤهمم�نغ ب�سألنداملاعغن،فوييذفهتحب
تنزيل بعض التوصيات ضمن ميثاق ونسينا حقوق الضحايا ،ونسينا حتى
إص�الح ال�ع�دال�ة ،وأك�دن�ا أننا نحتاج وال�ت�ع�ق�ل ،وال��رزان��ة ،وأن ن�رك�ز على حق المجرم في الوقاية ،بمعنى أن نقيه الطريق إلى الجنة.
إلى أن تشمل العدالة المجتمع برمته م� ًع�ا ،ال�ف�اع�ل والضحية، اولعع��نل��صىر ْيم��نا نقف عند نقطة أخرى إذا سمحت
ي�ج�م�ع�ن�ا م��ن ال��واج��ب��ات من الوصول إلى الإجرام.
بلا أدنى ميز أو إقصاء ...وشك ًرا. وهكذا بقينا مر ّكزين على المجرم،
والحقوق .ويمكن أن نقول أكرر القول اول�ندسويلناتالخمفيجتفمعا.لعوققا�دب.ف وأضلعطع�يددمثمال ًان
بأن الإسلام ركز العدالة في يد الدولة،
وأن��ه ف�ي ال�دول�ة المسلمة وأك��رر هدا
كاريكاتور ًيا عن هذا التوجه ،أنه في
ذ /عبد الرحيم العطري
«العنف في الفضاء العام :بحث في الأسباب والتداعيات»
اليوم ربما نموذ ًجا للسلبية ،أو ش ًئا من ويتراجع سكان القرى مع ارتفاع الهجرة معدل مدى الحياة هو 47سنة ،واليوم كيف يمكن أن يكون الاقتصاص والتدبير بسم لله الرحمن الرحيم
هذا القبيل. ال��ق��روي��ة ،وان��ت��ش��ار الم���دن الم�ل�ي�ون�ي�ة، وصلنا إل�ى 77سنة ،وف�ي سنة 2030 الشخصاني ل�ألم�ور وش�رع�ي�ة ال��دارج شكرا جزيلا سيد رئيس الجلسة
وظ�ه�ور مشاكل على مستوى الج��وار. سنعيش أط�ول ،والنساء ،ت�اء التأنيث الم�ه�ن�ة رس��ال��ة ،وربم���ا أي�ض�ا ف�ن،
اليوم ما هو «البورتري» أو النموذج فاليوم ،الجار أصبح مجهولا في إطار ه�ي ال�ت�ي ستعيش أك�ث�ر .أم��ا الح�ي�اة يمكن أن نسميه عدالة؟ وال�ق�ض�اء نبيل م�ن ك�اف�ة التخصصات
الذي يرتفع عليه الطلب الاجتماعي؟ من «لانونيما» ،في ح�ني ك�ان ذل�ك من قبل عند الم�رأة سيصل سنة إل�ى 77سنة. هذا سؤال عليه أن يستفزنا جميعا، والم����ش����ارب ،م���ع اح��ت��رام��ي ل�ألل�ق�اب
هي الشخصية التي تتمتع بالاعتبار؟ لتطمئن تاء التأنيث فستحقق الانتصار والسياق كفيل بإنتاج المعنى .فما هو
إنها ليست تلك الشخصية التي كانت الجار معرو ًفا من طرف الجميع. دائما علينا .أيضا هناك انخفاض في سياق التحولات التي يعرفها المجتمع والمقامات.
تضمر الخ�ي�ر ،و إنم�ا تلك الشخصية وعلى مستوى الانتقال الاجتماعي، معدل الخصوبة ل�دى الم��رأة ،ففي سنة المغربي ،لأنه لابد أن نعود إلى السياق؟ أق��ت��رح أن أت�ق�اس�م م�ع�ك�م بعض
التي ننعتها في لحظات معينة ب»القفز»، ت�أم�ل�وا م�ع�ي ه���ذه 19 :ف��ي الم��ائ��ة من 1960كانت تلد 7من الأط�ف�ال ،واليوم المغاربة يقولون مثل ًا عمي ًقا جدا« :اللي م�داخ�ل الفهم ،لأننا ف�ي النهاية نحبو
وم�ا إل�ى ذل�ك من النعوت والتسميات. الأسر تعيلها النساء ،وهذا مؤشر على انخفض هذا الرقم إلى ،1.84وسأبين ما بغى الوتد يقلب على الخيط» .فالخيط على عتبات الفهم ،وما نرومه من هذه
انتشرت ثقافة التيئيس ف�ي كثير من تح��ولات عميقة ع�ل�ى م�س�ت�وى الأس��ر. هي الآثار المرتبطة بالانتقال الدموغرافي أحيانا هو الذي يقودنا إلى أصل الداء. الندوة بالأساس ،هو أن نفهم ما يحدث.
الأح�ي�ان وأصبحنا نبخس الإيجابية أيضا انتقلنا من الأس�رة النووية إلى وع��دال��ة ال���ش���ارع ،أو ق��ض��اء ال��ش��ارع ولكي نفهم مجريات الأم��ور ،علينا ان وأق���ت���رح ع��ن��وان��ا ربم���ا لا ي�خ�ل�وا
وننتصر للسلبية ،والنتيجة كتالي: أش�ك�ال ج�دي�دة ،ه��ذه الأس��ر تم�ي�ل إل�ى والاختصاص الفردي .لدينا أيضا مشكل نعود إلى السياق العام ال�ذي يعتل به م�ن دلال���ة ،وه��و« :ال�ع�ن�ف ف�ي الفضاء
هدر بشري ،نزيف قيمي ،بؤس مجالي، التعايش م�ع انفصال ف�ي ال���زواج ،أو ارتفاع معدل الزواج من 17سنة إلى 26 المغرب ال�ي�وم ،ولكن أول درس ننخرط العام :بحث في الأسباب والتداعيات»
أنيميا عاطفية ،فوضى اجتماعية ،عنف دون توثيق عقد الزوجية ما إل�ى ذلك. سنة ثم إلى 32سنة .وعدد المسنين من فيه هو أن الحقيقة لا نمتلكها وحدنا، وأب���دأ ف�ي ال�ب�دء ب�ث�ق�اف�ة ال�وص�ل ب�دل
وعنف مضاد ...وكل هذا مرتبط بجبل وانتقلنا من البنيات الجمعية إلى بروز 2.4مليون نسمة ارتفع إلى 5.8مليون ه��ذا ال���درس ال�ع�م�ي�ق ،درس ال�س�اع�ات ال�ث�ق�اف�ة ب�ال�ف�ص�ل ،و ان�ط�ل�ق م��ن ه�ذا
الج�ل�ي�د ال�ع�ائ�م ،وال�ك�ل يعلم أن جبل أكثر للفردي ،وتراجعت وتفككت كثير من ن�س�م�ة ،وبالنسبة للشباب ففرصتنا المعطلة .حتى الساعة المعطلة ،التي لا المنبر من الشيخ الإم�ام الشافعي عليه
الجليد العائم لا يظهر منه إلى الثلث، دموغرافيا ستتعرض لهدر ولانخفاض، تعمل وهي معلقة بالحائط فإنها تقول الرحمة ،ج�اءه أح�د السائلين فقال له:
ف�ي ح�ني أن الباقي ينغمر تح�ت الم�اء. الروابط الاجتماعية. وب�دل أن نتبجح اليوم ونقول أن لدينا الحقيقة مرتين على أقل في اليوم :إذا ما هو الإيم�ان؟ فماذا كان جواب الإمام
إذن ،فما نلاحظه من القضاء الشائع فهو قلت قبل قليل أن المشكل الأساسي الكثير من الشباب فإن الأمر سيتناقض كانت متوقفة في تاسعة صباحا إنها الشافعي؟ لم يكن متسرعا في الإجابة،
مرتبط فقط بالجزء الظاهر ،فيما الذي ع�ن�دن�ا ف�ي الان�ت�ق�ال إنم��ا ه�و اخ�ت�الل م�س�ت�ق�ب�ال .وع��ل��ى م�س�ت�وى الان�ت�ق�ال في التاسعة صباحا قالت الحقيقة ،وفي بل طرح عليه سؤال ًا مضا ًدا :وماذا تقول
ينغمر تحت الماء فيه الكثير من الأشياء الم�وازي�ن ،فما ك�ان بالأمس القريب يعد المجالي وسيحدث ارتفاع نسبة التمدين التاسعة ليلا قالت الحقيقة بأنها ساعة أنت؟ فماذا كان جواب السائل؟ أقول بأن
التي علينا أن نستنطقها جميعا .هذه الإيمان هو قول ...ومرة أخرى سيطرح
الأشياء التي نسميها «شرع يدو» .فإما نموذ ًجا للنجاح الاجتماعي ويعد معطلة. عليه الإمام الشافعي السؤال وما دليلك
أن تكون هناك نزاعات بسبب مصالح، من عوامل الصلاح والخير ،أصبح إذن حتى الساعات المعطلة تقول في ذلك فيقول له السائل دليلي في ذلك
ه�ذا الشخص يتدخل في ال�ش�ارع ،ما الحقيقة مرتين في ال�ي�وم .وال�ي�وم هذا الآية الكريمة التي تقول «إن الذين آمنوا
يسمى ظ�ه�ور النية ،حيث ُيظهر بأنه ه�و ال��ذي ي�ح�دث .انتقلنا م�ن الجمعي « وانتهى الكلام بعد ذلك .فأجابه الإمام
هو الأقدر على تنفيذ القصاص ،وتنفيذ إلى الفردي ،وانتقلنا من الواقعي إلى الشافعي إذن أنت تنتصر لثقافة الفصل
الحكم ،وهذا ينشأ أيضا بسبب الحاجة الافتراضي ،وإلى تقديم استقالة كثير ول�ي�س لثقافة ال�وص�ل ،بمعنى أن�ك لم
إل�ى اع�ت�راف مجموعة م�ن الأش�خ�اص من المؤسسات الاجتماعية .وق�د قدمت تتمم الآية الكريمة وقلت إن الذين أمنوا
الذين مارسوا هذا الفعل بدعوى أن ذلك وكفى ،واعتبرت بأن الإيمان هو قول ،في
بحكم الانتصار للأخلاق ،ودف�ا ًع�ا على استقالتها طوعا ... حين أنه في الأمة الإسلامية الإيمان قول
الحياء ال�ع�ام ،وه�و اع�ت�راف اجتماعي وان�ت�ق�ل م�ن المح���دود إل��ى ال�وف�رة. وفعل بدليل الآية الكريمة التي تقول «إن
بأنهم قادرون على الفعل ...يكون أيضا فاليوم أصبح عندنا مشكل وفرة بامتياز،
بسبب مواقف مترسبة في الأعماق ،كما وانتقلنا م�ن ال�ص�راع إل�ى التسويات، الذين أمنوا وعملوا الصالحات «.
ح�دث م�ع فتيات أك�ادي�ر ،وه�و مرتبط ولكن في التسويات دائما نقدم تنازلات. ما الدرس الذي ينبغي أن نستفيده
بموقف تج�در ف�ي الأع�م�اق تج�اه الم�رأة انتقل أيضا على مستوى اليوم من في حكاية الإم�ام الشافعي مع سائله؟
الحد الكامل إلى الحد المشوه ،لأن العالم ه�و أن�ن�ا محتاجون إل�ى واو العطف،
ولم يتغير. القديم عند اليونان ،كان يعتقد أن العالم محتاجون إل�ى واو ال�وص�ل ،إل�ى هذا
إذن ،ف���المح���رك ه��ن��ا ه���و الم��وق��ف يتحدد عند مستويات ،هناك الحد الكامل، الربط ال�ذي نعيشه الآن ،الربط بين كل
ول�س�ت أش�ي�اء أخ��رى ،وه�و التمثلات. و هو جزر الخالدات ،وهناك الحد المشوه التخصصات المعرفية ،بين كل المتدخلين
فاليوم لدينا تمثلات وثمتلات مضاد،ة وه�و ج�زر ال�واق واق .وبناء على هذا في هذه القضية .لكي يتسنى لنا أن نفهم
فالبعض يعتقد أن القضاء والقانون التصنيف الجغرافي ،هناك بنية القيم ليس باعتماد مقارنة اختزالية وحيدة،
والمؤسسة هو الطريق الأمثل لتحقيق ذات الخير في الحد الكامل ،وهناك الشر ولكننا نفهم جيدا بطرح السؤال لسد
الحق في الإصلاح ،والبعض الآخر يرى في الحد المشوه .والذي يحدث اليوم ،هو السياق لأن لا شيء خارج السياق .فما
ذلك من خلال اختلاف الأدوار والمواقع هذه الانتقالات الأساسية .اليوم نعيش يحدث الآن هو مرتبط بسياق مجتمعيا،
داخل المجتمع ،فكلما كان مهم ًشا وكلما على انتقال ديموغرافي ب ِنّي ،على إيقاع ويمتد فيه الماضي والحاضر والمستقبل
ثقافي ،انتقال مجالي اجتماعي وقيمي،
أيضا.
وهذا هو أصل الداء ،وأصل المشكل. ال���ي���وم ،ك�ل�ن�ا ن�ت�ح�دث ع��ن ع�دال�ة
نبدأ أولا بالانتقال الدموغرافي، خاصة ،ولكن هل يستقيم هذا التعريف؟
المغاربة قبل كانوا يعيشون قليلا كان